الصفحه ١٠٧ : النظر عن العسر والحرج لا اختلال فى النظم.
وامّا
لو كان من مقدّماته بطلانه لاستلزامه العسر المخلّ
الصفحه ١٠٨ : اشكال بالامتثال الظنى ايضا.
هذا كله بناء على
عدم لزوم قصد الوجه والتميز اما على القول بلزومهما فالظاهر
الصفحه ١٥٠ : واما التفصيل الآخر
فهو الذى يظهر من صاحب القوانين قده فى آخر مسئلة حجية الكتاب وفى اول مسئلة
الاجتهاد
الصفحه ١٥١ : راجع الامثلة العرفية هذا حال اهل اللسان فى الكلمات الواردة اليهم.
واما العلماء فلا
خلاف بينهم فى
الصفحه ١٥٢ : من الاخبار بقوله.
امّا
بدعوى اختصاص فهم القرآن ومعرفته باهله ومن خوطب به كما يشهد به ما ورد فى ردع
الصفحه ١٥٨ : فاسدة.
امّا
الاولى فانّما المراد ممّا دلّ على اختصاص فهم القرآن ومعرفته باهله اختصاص فهمه
بتمامه
الصفحه ١٦٢ :
وامّا
الرّابعة فلأنّ العلم اجمالا بطرو ارادة خلاف الظّاهر انّما يوجب الإجمال فيما اذا
لم ينحل
الصفحه ١٦٤ :
وامّا
الخامسة فيمنع كون حمل الظّاهر على ظاهره من التّفسير فانّه كشف القناع ولا قناع
للظاهر.
وقد
الصفحه ١٦٥ : معانيها اللغوية والعرفية وحينئذ فالمراد بالتفسير بالرأى اما حمل
اللفظ على خلاف ظاهره او احد احتماليه
الصفحه ١٧٠ : به بعض الاخبار ويساعده الاعتبار.
اما الاخبار
فكثيرة منها ما روى مستفيضا بل متواترا كما قيل عن امير
الصفحه ١٧١ : هذا التوهم اما اولا بانا نعلم اجمالا بوقوع التحريف فى القرآن كما يشهد به
الاخبار ويساعد عليه الاعتبار
الصفحه ١٧٣ : ينعقد ظهور لآية الحكم
اما فى المطلق فلعدم احراز كون الشارع فى مقام
الصفحه ١٧٧ : ان القرآن واحد نزل من عند واحد ولكن الاختلاف يجىء
من قبل الرواة واما قضاء العادة وتوفر الدواعى على
الصفحه ١٨٣ :
واما حجية الظن فى
ان هذا ظاهر فلا دليل عليه عدا وجوه ذكروها فى اثبات جزئى من هذه المسألة وهى حجية
الصفحه ١٩٥ :
واما عند الخاصة
فلا يكون الاجماع بما هو حجة لا شرعا ولا عقلا وانما وجه اعتباره وحجّيّته هو
القطع