الصفحه ١٨١ : عدم القرينة إلّا ان الاخذ بالظهور فى هذه الصورة
ايضا من جهة بناء العقلاء على الاخذ به ابتداء لا لاجل
الصفحه ١٨٥ :
من احد على احد
ولو مع المخاصمة واللجاج بحيث لو تنازعا فى امر تحاكما الى اللغة
وخرج المعنى مما
الصفحه ٢٠٢ :
والظاهر انه يعتبر
فى هذا الطريق اتفاق جميع العلماء فى جميع الاعصار والامصار من الاول الى الآخر
الصفحه ٢٠٣ :
من اختلاف انظارهم
وتباين افكارهم مما يؤدى بمقتضى العقل والعادة عند اولى الحدس الصائب والنظر
الصفحه ٢٠٤ :
وان يكون تلك
الفتاوى بحيث لو اطلع عليها غير الناقل يحصل العلم من طريق الحدس بمقالة الامام
الصفحه ٢١٤ :
فيما لا يرون
العقلاء الملازمة ولكن الملازمة ثابتة عند الناقل كما اذا حصل اقوال جماعة من
العلما
الصفحه ٢١٨ :
فلا يجدى ما لم
يضم اليه مما حصله المنقول اليه بنفسه او نقل له من سائر الاقوال او سائر الامارات
الصفحه ٢١٩ :
فتلخّص
بما ذكرنا انّ الاجماع المنقول بالخبر الواحد من جهة حكايته راى الامام «ع)
بالتّضمّن او
الصفحه ٢٢٥ :
حاصله انه اذا
تعارض اجماعان لا يكون التعارض إلّا بحسب المسبب لانهما خبران بالالتزام من حكمين
الصفحه ٢٣٤ :
المجمع
عليه بين اصحابك فيؤخذ به هو الرّواية لا ما يعم الفتوى كما هو اوضح من ان يخفى
حاصله ان
الصفحه ٢٣٦ : قديما وحديثا حجية خبر الواحد بل عن الشيخ اعلى الله مقامه دعوى
الاجماع عليه والمراد منه هو الخبر الغير
الصفحه ٢٣٨ :
والخبر الواحد ليس
من السنة لان السنة قد فسرت بقول المعصوم او فعله او تقريره وهو حاك عنها وليس هو
الصفحه ٢٤٧ :
حاصل الجواب عن
الاستدلال بالآيات الناهية ان الظاهر منها او المتيقن من اطلاقاتها لو لم يكن
الظاهر
الصفحه ٢٩١ : يوجب المؤاخذة والثانى كان يقول قال الامام (ع) من شرب
العصير فكانما شرب الخمر اما الانذار على الوجه
الصفحه ٢٩٢ :
فى مجمع البحرين والحاصل ان الآية اجنبية عن المقام ولادلة لها على حجية الخبر بما
هو خبر حيث انه ليس من