الصفحه ٢٠٨ :
بين فتوى جماعة
وبين رأيه (ع) اتفاقا كما هو مبنى الحدسى وتارة يكون مدرك نقله هو الحس والسماع من
الصفحه ٢١٥ :
بما حاصله ان
اتفاق جميع العلماء مع ما هم عليه من اختلاف الانظار والافكار ومع تجنبهم عن
الصفحه ٢١٦ :
فلا
بدّ فى الاجماعات المنقولة بالفاظها المختلفة من استظهار مقدار دلالة الفاظها ولو
بملاحظة حال
الصفحه ٢١٧ :
قاصرا من ادراك
ازيد مما ظفر به ووصل اليه فلا ينبغى ان يعتمد على ادعائه الاجماع والحاصل انه لا
بد
الصفحه ٢٣٥ :
الكذائى افضل لان الاجتماع فيه اكثر فليس مفاده ان الصلاة فى كل مكان كذا افصّل
وما نحن فيه من هذا القبيل
الصفحه ٢٤٣ :
(وَما لَهُمْ بِذلِكَ
مِنْ عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ)
وقوله تعالى (إِنْ يَتَّبِعُونَ
الصفحه ٢٤٤ :
جاءكم عنا حديث
فوجدتم عليه شاهدا او شاهدين من كتاب الله فخذوا به وإلّا فقفوا عنده حتى يستبين
لكم
الصفحه ٢٥٠ :
متواترة اجمالا
بمعنى ان بين الكل قدر جامع مفهومى منتزع منها ويضاف القطع اليه وكل منها تقول
بذلك
الصفحه ٢٥٤ :
الذى احرز من لفظه
والحاصل ان الاجماع المنقول مما لا يجدى من باب نقل المسبب وهو رأى المعصوم
الصفحه ٢٦١ :
بانتفاء موضوعه وهذا ليس من المفهوم اذ المفهوم هو انتفاء سنخ الحكم عند انتفاء
الشرط لكونه علة منحصرة
الصفحه ٢٨٨ :
هذا هو الاشكال
الثانى للشيخ ره ذكر فى فرائده بعد ما فرغ من تقريب الاستدلال قال ما لفظه الثانى
ان
الصفحه ٣٠٦ : ء
فلتصديقه معنيان احدهما ما يقتضيه ادلة تنزيل فعل المسلم على الصحيح والأحسن فان
الاخبار من حيث انه فعل من
الصفحه ٣٠٨ :
وما رواه فى الباب
عن جابر ايضا عن ابى جعفر عليهالسلام قال قال لى يا جابر والله لحديث تصيبه من
الصفحه ٣٠٩ :
اصحابنا فيسألني
وليس عندى كل ما يسألني عنه فقال ما يمنعك من محمد بن مسلم الثقفي فانه سمع من ابى
الصفحه ١١ :
نحو فعل ما قطع
بوجوبه فعلا وترك ما قطع بحرمته فعلا بحيث يرى نفسه مذموما فى تركه ومأمونا من
المذمة