الصفحه ١٧٧ :
ومنها قضاء العادة
بالنقل ولو كان الصادر عنه غير هذه القراءات فلو كان بعض هذه غير صادر عنه
الصفحه ١٨٢ :
وان
كان لاجل الشّك فيما هو الموضوع له لغة او المفهوم منه عرفا فالاصل يقتضى عدم
حجّيّة الظّن فيه
الصفحه ١٨٩ : فيه العلم ويلزم من ذلك محذور العسر والحرج من الالتزام بالاحتياط عند الشك
فى المكلف به فدليل العسر
الصفحه ١٩٢ : عن الاصل الاجماع المنقول بخبر الواحد
عند كثير ممن يقول باعتبار الخبر بالخصوص نظرا الى انه من افراده
الصفحه ٢٢١ :
وامثالهم رضوان الله عليهم.
فلو
ضمّ اليه ممّا حصله او نقل له من اقوال السّائرين او سائر الامارات مقدار كان
الصفحه ٢٣٢ : الظّنّ بأنّها اولى بالاعتبار ولا اعتبار به
حاصل ما افاده من
الايراد هو ان ادلة اعتبار خبر الواحد لم تدل
الصفحه ٢٥٢ :
من بين الروايات
المانعة ومن الواضح ان السالبة الجزئية لا تنافى الموجبة الجزئية التى يدعيها
المثبت
الصفحه ٢٥٨ : له او مفهومه السّالبة بانتفاع الموضوع فافهم
هذا الايراد من
الشيخ قدسسره من ان القضية سيقت لبيان
الصفحه ٢٦٨ : يقال انه يأبى عن التخصيص بل
لحكومة المفهوم عليه فليس خبر العدل من افراد العموم لان اقصى ما يقتضيه
الصفحه ٢٧٦ : على المخبر به.
واما لو كان
مقصوده من الايراد من حيث شمولها لخبر الواسطة نظرا الى ان طريق اثباته نفس
الصفحه ٢٧٩ :
بالوجدان بل
المحرز بالوجدان هو اخبار الشيخ عن المفيد بسماع منه او اخذ من كتابه واما الوسائط
فليس
الصفحه ٢٨٠ : افاده لا يفى بتمام مقصود
المستشكل فلا يكون جوابا عن الاشكال والتحقيق فى جوابه هو ما قلنا من انحلال قضية
الصفحه ٢٩٧ :
بسبب كثرة الافشاء والاظهار بمعنى انه يجب التبين والاظهار الى ان تبين الحق وهذه
الغاية مقصودة من ايجاب
الصفحه ٣٠٣ : التّصديق بترتيب جميع الآثار كما هو المطلوب فى باب حجّية الخبر
حاصله ان المراد
من التصديق فى قوله تعالى
الصفحه ٣١١ :
ملاء قال خذوا بما
رووا وذروا ما رأوا
ومنها ما يدل على
الرجوع الى الرواة والعلماء من دون اختصاص