الصفحه ٨٣ : بان يرتكب الجميع.
وان شئت قلت ان
السترة باقية مع الاجمال والشك الذى هو موضوع للاصول موجودة فى اطرافه
الصفحه ٥٩ :
الوجوب او الحرمة
قد تعلق بنفس العنوان الذى تعلق به الحكم الاولى غاية الامر صار هذا العنوان مقيدا
الصفحه ١٨٨ : من اهل خبرة ذلك بل انّما هو من اهل خبرة موارد الاستعمال بداهة انّ
همّه ضبط موارده لا تعيين انّ أيّا
الصفحه ٢٤٥ :
وما دل على ان ما
لا يوافق كتاب الله فهو زخرف مثل ما رواه فى الوسائل عن ايوب بن الحر قال سمعت أبا
الصفحه ٢٩٨ :
اى تقريب
الاستدلال بآية السؤال هو ما تقدم فى آية الكتمان بمعنى ان ايجاب السؤال عن اهل
الذكر
الصفحه ٣٠٢ : التصديق حسنا يكون واجبا ويزيد فى تقريب الاستدلال بها وضوحا ما
رواه فى فروع الكافى فى الحسن بابراهيم بن
الصفحه ٢١٨ : الشيخ قدسسره يعنى الشيخ الطائفة الاجماع على اعتبار طهارة مسجد الجبهة
فلا اقل من احتمال ان يكون دعواه
الصفحه ٢٤٣ : العمل بخبر الواحد انتهى
والروايات
الدّالة على ردّ ما لم يعلم انّه قولهم عليهمالسلام
واما السنة فيدل
الصفحه ١٧٨ : ذلك
ولا دلالة فى الروايات على ذلك ومثله قوله (ع) للراوى اقرأ كما يقرأ الناس وقوله (ع)
اقرءوا كما علمتم
الصفحه ١٥٦ : ان ظاهر الكتاب وان لم يكن من
المتشابهات ذاتا إلّا انه صار من المتشابهات عرضا من جهة طرو المخصصات
الصفحه ٣١٠ : ابن
جريح انه ليس لها وقت ولا عدد الى ان قال فاتيت بالكتاب أبا عبد الله عليهالسلام فقال صدق واقر به
الصفحه ١٥٣ : محمد (ص)
وما ورثك الله من كتابه حرفا.
وفى رواية زيد الشحام
قال دخل قتادة ابن دعامة على ابن جعفر
الصفحه ٢١ :
حيث ان تصديق كون
هذا القطع وجه وعنوان للشيء وانه موضوع للحكم موقوف على تعلق قطع آخر اليه وهذا
الصفحه ١٤٣ : قلنا من ان موضوعها صفة العلم وهو مرتفع
قطعا بمجيء الشك.
ضرورة
انّه بدونه لا يصحّ المؤاخذة على مخالفة
الصفحه ١٤٢ : فى موضوع واحد.
والذى يشهد على
ثبوت الحكم الواقعى فى حالة العلم به ان العلم به موجب لبلوغه الى مرتبة