الصفحه ٦٦ : العقل باستحقاق العقوبة على ترك الالتزام وقد عرفت فى بحث التجرى ان
ملاك استحقاق العقوبة انطباق عنوان هتك
الصفحه ١٢٤ :
تنجز الواقع وصحة
المؤاخذة عليه وعند عدم الاصابة يوجب المعذورية وعدم صحة المؤاخذة عليه من دون ان
الصفحه ١٢٩ :
العادل بداعى حفظ
الواقع مع تعلق الارادة الجدية بهذا الانشاء كما ان حقيقة الامر الامتحانى هو
انشا
الصفحه ١٣٠ : متعلّق الحكم
الواقعى فافهم.
حاصله ان كان مفاد
دليل الأمارات جعل الحكم الظاهرى المولوى الطريقى فيندفع به
الصفحه ٢٠٦ :
ان علماء العصر
اذا كثروا كما فى الاعصار السابقة يتعذر او يتعسر الاطلاع عليهم حسا بحيث يقطع
بعدم
الصفحه ٢٣ :
واما باقى الوظائف
فنلتزم فيها بان المصلحة انما تكون فى نفس جعلها لا ان يكون عنوان الظن او البنية
الصفحه ٢٨ :
نقصانه واقتضاء
استعداده ذاتا وامكانا يعنى ان سوء السريرة ناش عن النقصان واقتضاء استعداده
الذاتى
الصفحه ١٢٠ :
والظاهر انه قيد
للمصلحة والمفسدة حيث ان المصلحة والمفسدة اذا لم يقع بينهما كسر ولا انكسار من
حيث
الصفحه ١٤٦ : .
محصل الكلام ان
الالتزام والنسبة على فرض صحتهما مع الشك فى الحجية لم ينفع فى الحجية لما عرفت من
انهما لم
الصفحه ١٨٣ :
واما حجية الظن فى
ان هذا ظاهر فلا دليل عليه عدا وجوه ذكروها فى اثبات جزئى من هذه المسألة وهى حجية
الصفحه ١٨٩ : اللغوى اكثر من ان تحصى بقوله.
لا
يوجب اعتبار قوله ما دام انفتاح باب العلم بالأحكام كما لا يخفى
حاصل
الصفحه ٢٠٢ :
والظاهر انه يعتبر
فى هذا الطريق اتفاق جميع العلماء فى جميع الاعصار والامصار من الاول الى الآخر
الصفحه ٢١٤ : الناقل بالملازمة عقلا قال المصنف فى
التنبيه الاول على ما سيأتى إن شاء الله عن قريب ما لفظه انه قد مران
الصفحه ٢٨٥ :
يطمئن بعدمها للجزم بعدم الاستحقاق ومعه لا يحسن بل لا يمكن
حاصل الايراد ان
ما ذكره فى المعالم انما يصح
الصفحه ٢٨٧ : لا بقول المنذرين تعبدا.
لعدم
اطلاق يقتضى وجوبه على الاطلاق
حاصله انه لا اطلاق
يقتضى وجوب التحذر