الصفحه ٢٨٢ :
النحو الاول لا
الثانى حاصل ما افاده فيها ان صبغ الانشائية استعملت فى معانيها الايقاعية
الانشائية
الصفحه ١٦ :
الحقّ
انّه توجبه لشهادة الوجدان بصحّة مؤاخذته وذمّه على تجرّيه وهتك حرمته لمولاه
وخروجه عن رسوم
الصفحه ٦٧ :
العقوبة
على مخالفته لامره او نهيه التزاما مع موافقته عملا كما لا يخفى.
حاصله انه قد عرفت
آنفا
الصفحه ٧٣ : الاصول لاطراف العلم للزوم التناقض على
تقدير شمولها وسيأتى تحقيقه عن قريب إن شاء الله فانتظر.
الّا
انّ
الصفحه ٧٩ : ليس من ضروريّات الدّين فى السّماع عن الصّادقين عليهماالسلام الرّابع انّ كلّ
مسلك غير ذلك المسلك يعنى
الصفحه ١٠٢ :
على ان يكون داعى
الرجحان قيدا للمأمور به ولا يلزم المحذور حيث ان هذا ما نشاء من الامر بل الامر
الصفحه ١٠٤ : منه فى الاخبار مع انه كان مغفول عنه غالبا وفى مثله لا بد من التنبيه على
اعتباره ودخله فى الغرض وإلّا
الصفحه ٣٢ :
بما هو الخارج عن
الاختيار بداهة ان اتفاق المصادفة خارج عن تحت قدرته ولا آتية من قبل المكلف
الصفحه ٧٥ : عقلا بين ان
يكون حاصلا بنحو متعارف ومن سبب ينبغى حصوله منه او غير متعارف لا ينبغى حصوله منه
قال الشيخ
الصفحه ٨٩ :
المحصورة حيث ان هذه الشبهة ليست بازيد عما توهم بين الحكم الظاهرى والواقعى فى
الشبهة الغير المحصورة التي لا
الصفحه ٩٤ :
ولكن قد عرفت ان
هذا ليس عدولا عما ذهب اليه فى المتن من كونه مقتضيا للتنجيز بل مقصوده التنبيه
على
الصفحه ١٠٩ :
ولذا لم يحدث حكما
ظاهريا شرعيا لو تخلف عن الواقع.
والحاصل ان نية
الوجه لو كانت واجبة للزم فى
الصفحه ١٢٣ :
فى نفس المؤدى
بناء على السببية او فى السلوك او فى التعبد تفضلا حيث انه يكفى فى الخروج عن
القبح ان
الصفحه ١٣٢ : كون المائع خمرا واقعا ثم انه قدسسره لم يتعرض لسائر الاصول كالاستصحاب وقاعدة التجاوز واصالة
الصحة
الصفحه ١٤٩ : ولو بواسطة القرائن المكتنفة بالكلام او
باعتبار انه بنفس وضع اللفظ من غير اعتبار كشف وظن فى ذلك وهو