الصفحه ٦٦ :
بوجوب الاطاعة
العملية فهو ايضا خلاف ما حكم به الوجدان اذ قضية الطلب ليس إلّا جعل الداعى على
اتيان
الصفحه ٦٩ : يقتضى الّا الالتزام بنفسه عينا لا الالتزام به او
بضدّه تخييرا
حاصله انك قد عرفت
آنفا بان الموافقة
الصفحه ٧١ :
الالتزام على فرض تسليمه لا يدل إلّا على الالتزام بما هو الثابت له فى الواقع من
الحكم الشرعى اللهى ويجتمع
الصفحه ٧٩ :
وامّا
فى مقام عدم جواز الاعتماد على المقدّمات العقليّة لانّها لا تفيد الّا الظّن كما
هو صريح
الصفحه ٩٩ : فرضناه مما لا يمكن ثبوته بادلة الواقعيات وكيف
كان فمع بقاء الشك لا مسرح حينئذ الا الاشتغال اللهم إلّا ان
الصفحه ١٠٦ :
اعتباره الا عند تعذر العلم وفى هذه الصورة يقدم الامتثال الاجمالى على الظنى
التفصيلى إلّا اذا لم يتمكن من
الصفحه ١١٧ : بحيث اذا شكونا فى امكان شيء او امتناعه بنونا على
امكانه ومن المعلوم ان هذا الاصل لا دليل عليه الا
الصفحه ١٢٧ : فى المبدا الأعلى الّا انّه اذا اوحى بالحكم الشّأني من قبل
تلك المصلحة او المفسدة الى النبى أو ألهم به
الصفحه ١٣٦ : وزان الاحكام الواقعية وزان الانشاء المحض فانها احكام بتية لا
حالة منتظرة فيها الا جهل المكلف بها فالحكم
الصفحه ١٣٨ : الانشائى
الى رتبة الفعلى لا الانشائى الصرف حتى يكون التنزيل بلا فائدة.
لكنّه
لا يكاد يتمّ الّا اذا لم يكن
الصفحه ١٤٠ : كونهما حكمين فعليين.
وذلك
لا يكاد يجدى فانّ الظاهرى وان لم يكن فى تمام مراتب الواقعى الّا انّه يكون فى
الصفحه ١٥٥ : وجعل البيان موكولا الى خلفائه والنبى
نهى الناس عن التفسير بالآراء وجعلوا الاصل عدم جواز العمل بالظن الا
الصفحه ١٥٦ :
او
بدعوى انّه وان لم يكن منه ذاتا الّا انّه صار منه عرضا للعلم الاجمالى بطر
والتخصيص والتّقييد
الصفحه ١٧١ :
قوله تعالى فى سورة النساء (وَإِنْ خِفْتُمْ
أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتامى فَانْكِحُوا ما طابَ لَكُمْ
الصفحه ١٨٠ : العرفى ظاهرا فى معنى فلا
كلام فيه ويكون الظهور الفعلى طريقا عندهم لاحراز مراد المتكلم.
والّا
فان كان