الصفحه ١٥٧ :
النظرية من القرآن
عن عبد الرحمن بن سمرة قال قال رسول الله (ص) لعن الله المجادلين فى دين الله الى
الصفحه ١٦٦ : وتخصيص اطلاقها جمعا بينها وبين ما
دل على جواز التمسك بالقرآن مثل خبر الثقلين وما دل على وجوب العمل
الصفحه ١٥٨ :
فهم القرآن
ومعرفته باهله ومن خوطب به والوجه الثانى وهو احتواء الكتاب على مضامين شامخة
ومطالب
الصفحه ١٦٩ :
القرآن كالعلم بالبلدان والحوادث الكبار والوقائع العظام والكتب المشهورة واشعار
العرب المسطورة.
فان
الصفحه ١٧١ :
حيث انه لا ارتباط
ظاهرا بين الجملتين فى بعض آيات القرآن مما يحتمل اسقاط شيء بينهما كما توهم فى
الصفحه ١٧٦ :
قرآنا اذا الضرورة قاضية بعدم الاختلاف فى القرآن كما فى قوله تعالى (لَوْ كانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللهِ
الصفحه ١٥٢ : اختصاص فهم القرآن بمن
خوطب به وبين ما يدل على النهى عن تفسير القرآن بالرأى واشار المصنف الى الفرقة
الاولى
الصفحه ١٥٣ : (ع) فقال يا قتادة انت فقيه اهل البصرة فقال
هكذا يزعمون فقال ابو جعفر (ع) بلغنى انك تفسر القرآن فقال له
الصفحه ١٥٩ :
حاصله ان المراد
مما دل على اختصاص فهم القرآن ومعرفته باهله اختصاص فهمه بتمامه بمتشابهاته
ومحكماته
الصفحه ٢٤٤ : الله صلى لله
عليه وآله وسلم فخذوا به وإلّا فالذى جاءكم به اولى
او
لم يكن موافقا للقرآن اليهم
وما دل
الصفحه ١٥٤ :
قال ان القرآن فى
الاكثر ورد على وجه التعمية بالنسبة الى اذهان الرعية انتهى.
ووجه التعمية كونه
الصفحه ١٧٠ :
من الروايات غير
انه رويت روايات كثيرة من طرق العامة والخاصة بنقصان كثير من آى القرآن ونقل شيء
منه
الصفحه ١٧٧ : (ص)
لنقل الينا لشدة اهتمامهم ونهاية رعايتهم فى حفظ القرآن وضبطه حتى ان بعض الناس قد
عدّ آياته وكلماته
الصفحه ٢٥٢ : سياق تلك الروايات وبضميمة حصول القطع بصدور كثير من
الروايات التى تكون النسبة بينها والقرآن المجيد عموم
الصفحه ١٦٠ : وحجيّتها كما هو محلّ الكلام
حاصلة ان احتواء
القرآن على المضامين العالية الغامضة مما لا يمنع عن فهم