الصفحه ٣١٥ : ؛ إذ لا معنى لصرف المنصرف.
قلت : كلّ حادثة حدثت لها نسبة ما إلى الله سبحانه ـ على ما
مرّ في الكلام
الصفحه ٢٧١ :
وقوله [ـ عليهالسلام ـ] : «وكيف يحمل حملة العرش ، الله!» ، تأكيد لأوّل الكلام
، إنّ العرش هو مقام
الصفحه ٤١ :
في ذلك اليوم الذي
مقداره خمسون ألف سنة فجمع الله الخلائق في ذلك اليوم في موطن يتعارفون فيه فيكلّم
الصفحه ٢٠٨ :
لي إليك حاجة ، فقال له : أنت أعظم قدرا من أن أردّك بمسألة فاسألني (١) ما شئت فإنّي غير مخالفك في أمر
الصفحه ١٤٠ :
أولا : أنّ المؤمن
له حياة وراء الحياة التي للإنسان الطبيعي فله روح أخرى سوى ما يشارك الكافر فيه
الصفحه ٣٣١ : عند الله يجيئه بها
جبرئيل ويكلّمه بها قبلا ، ومن الأنبياء من جمع له النبوة ويرى في منامه يأتيه
الروح
الصفحه ٢٦٧ : خلقه الله تبارك وتعالى من أنوار أربعة :
نور أحمر منه احمرّت الحمرة ، ونور أخضر منه اخضرّت الخضرة ، نور
الصفحه ٢٢٦ : ـ قال : «إنّ الله خلق آدم من أديم الأرض ، فمنه السباخ
ومنه الملح ومنه الطيّب ، فكذلك في ذريّته الصالح
الصفحه ٢٦٩ : محمولة للحملة ، الذين أخضر الله عندهم نوره
وعظمته وقدرته وكشف لهم عنها ، فالعرش في قوله تعالى : (ثُمَّ
الصفحه ٢٣١ : : يابن رسول الله
__________________
(١). الأنفال (٨) :
٣٧.
(٢). النجم (٥٣) :
٣٢.
(٣). في المصدر
الصفحه ٢٦٦ :
وقوله : «لأن علم
الكيفوفية فيه» ، الضمير راجع إلى العرش.
وقوله : «وفيه
الظاهر من أبواب البدا
الصفحه ٦٧ : في عبادتهم من الإختلاف بحسب اختلاف الآلهة والأهواء التي
أوجبت اتّخاذ كلّ طائفة صنما خاصّا.
قوله
الصفحه ٣٠٠ : الله سبحانه في كلامه أصل معناه قال سبحانه : (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ
ناضِرَةٌ* إِلى رَبِّها ناظِرَةٌ
الصفحه ٣٨٢ : إنّما هو في
الأسماء التي له واقعا لا في تسميته بما لا يليق بساحة قدسه.
__________________
(١). غافر
الصفحه ٤٦ : يسير في ساحة الحياة على ما يهديه ربّه
ويجتنب بالتقوى عن غير ذلك ، ويتأدّب بأدب الله ، ليرتسم له في باطن