الصفحه ٧٦ : كَالَّذِي اسْتَهْوَتْهُ الشَّياطِينُ فِي الْأَرْضِ حَيْرانَ
لَهُ أَصْحابٌ يَدْعُونَهُ إِلَى الْهُدَى ائْتِنا
الصفحه ٣٦٤ : ءُ الْحُسْنى
يُسَبِّحُ لَهُ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) (٣) ، إلى غير ذلك.
وبالجملة ، فيفيد
أنّ كلّ اسم
الصفحه ٣٧١ : هذه
الأوصاف المطلقة في نفسه ، قال تعالى : (ذلِكُمُ اللهُ
رَبُّكُمْ خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ لا إِلهَ إِلَّا
الصفحه ٣٣٢ :
رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ : إنا معاشر الانبياء تنام عيوننا ولا تنام قلوبنا» (١) ، الخبر
الصفحه ٧٨ :
(وَاللهُ غالِبٌ عَلى
أَمْرِهِ) (١) ، مع كونه متعدّيا ، (وَيُرْسِلُ
عَلَيْكُمْ حَفَظَةً) كأنّه عطف
الصفحه ١٣٨ :
[أَوَمَنْ كانَ مَيْتاً فَأَحْيَيْناهُ وَجَعَلْنا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ
فِي النَّاسِ كَمَنْ
الصفحه ٢٨٥ :
لَتَعُودُنَّ فِي مِلَّتِنا قالَ أَوَلَوْ كُنَّا كارِهِينَ (٨٨) قَدِ افْتَرَيْنا
عَلَى اللَّهِ كَذِباً إِنْ
الصفحه ٤٩ : الْأَرْضِ أَوْ سُلَّماً فِي السَّماءِ
فَتَأْتِيَهُمْ بِآيَةٍ وَلَوْ شاءَ اللَّهُ لَجَمَعَهُمْ عَلَى الْهُدى
الصفحه ١٠٨ : شَيْءٍ)
القدر : مصدر
بمعنى التقدير ، فهو في هذا المورد بقرينة قوله : (ما أَنْزَلَ اللهُ
عَلى بَشَرٍ
الصفحه ١٠٤ : قيل :
إنّهم الأنبياء المذكورون في الآيات السابقة ، وليت شعري أيّ معنى لتسلية رسول
الله : فإن كفر بها
الصفحه ٢٠٩ : (٣) الناس بها ، فقال له : فما هذا الجرس الذي بيدك. قال : هذا
مجمع كلّ لذّة من طنبور وبربط ومعزفة وطبل وناي
الصفحه ٢٤٢ :
ـ عليهالسلام ـ : كان رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ في زمان تتر مقتر وكان يأخذ لقتره وإقتاره
الصفحه ٢٣٣ : على الإطلاق
، وفعله تصرّف منه في ملكه ، ومن البيّن أنّ المالك مع فرض مالكيته لا يسئل عن
التصرف في ملكه
الصفحه ٣٠١ : تلك أمرا عظيما ، وسأل امرا جسيما فعوتب
فقال الله عزوجل : (لَنْ تَرانِي) في الدنيا حتى تموت فتراني في
الصفحه ٢٧٠ : ـ : أنّه سبحانه لمّا كان مقوّما لوجود كلّ شيء وحاملا له
فمعنى كونه في مكان أو مع شيء ذي مكان هو أنّه محيط