الصفحه ٣٣٦ : : الذي ذكرناه هناك إنّما هو الهداية إلى الحق بأمر الله
تعالى لا الهداية بالحقّ مطلقا ، ولا ضير في كون
الصفحه ٣٨٣ : ـ عليهالسلام ـ في حديث : «وله الأسماء الحسنى التي لا يسمّى بها غيره ،
وهي التي وصفها في الكتاب فقال
الصفحه ٢٣٥ : ) (٢) ، لأنّ زيد السعيد بما هو سعيد ليس أصلا لهذا الفعل ولا
وازرة لهذا الوزر. فلكلّ موطن حكمه الخاص به ، وفيه
الصفحه ٢٢٢ : لأوائل العقول هو أنّ الله سبحانه خلق الإنسان من طين ، ثم جعل
نسله من سلالة من ماء مهين ، ثم سوّاه إنسانا
الصفحه ١٠١ :
[وَوَهَبْنا لَهُ إِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ كُلاًّ هَدَيْنا وَنُوحاً هَدَيْنا مِنْ
قَبْلُ وَمِنْ
الصفحه ٤٨ : طالبيها ممّا يجري مجرى المواعظ ، فالكتاب والسنة مملوءان منه ، والله
الهادي
الصفحه ١٧٨ : إلى المؤمنين والكفّار ،
غير أهل الكتاب ، وإن كان ربّما مسّهم الخطاب بعض المس ، فالبيان فيها يدور بين
الصفحه ٦٩ : ) (١) ، فإنّ القصة موجودة عند أهل الكتاب بعنوان التاريخ ، غير
أنّ ما عندهم غير مأمون عليه من تحريف المحرفين أو
الصفحه ٣٠٥ :
إذا نظر إلى ربّه
بقلبه جعله في نور مثل نور الحجب حتى يستبين له ما في الحجب» (١).
وفي التوحيد
الصفحه ٢٩٦ :
فأنزل الله عليهم
في السنة الثانية الجراد فجردت كل شيء كان لهم من النبت والشجر حتى كانت تجرّد
الصفحه ١٢٣ : الله تبارك وتعالى هل يرى في المعاد؟ فقال : سبحان الله وتعالى
عن ذلك علوّا كبيرا ، يا بن الفضل! إنّ
الصفحه ٣٠٧ : عليه ، والعارف بالله يعرفه به ويعلم أنّه يعرفه ، والروايات في هذه
المعاني كثيرة.
وفي العيون : عن
الصفحه ٣٠٤ : الله عزوجل كان ولا شيء غيره ، نورا لا ظلام فيه ، وصادقا (٣) لا كذب فيه ، وعالما (٤) لا جهل فيه ، وحيّا
الصفحه ٣٠٨ : ربّه ، فخرج بهم إلى طور سيناء ،
فأقامهم في سفح الجبل وصعد موسى إلى الطور وسأل الله أن يكلّمه ويسمعهم
الصفحه ٢٢٥ : جملة منها مع
بيانها في سورة المطفّفين إن شاء الله.
وفي المحاسن : عن
عبد الله بن كيسان ، قال : قلت