الصفحه ٣٣٣ :
ونبيّ يرى في
منامه ويسمع الصوت ويعاين الملك وقد أرسل إلى طائفة قلّوا أو كثروا كما قال الله
الصفحه ٣٥٤ : أقرّ بربّي ، وأول من أجاب حيث أخذ الله ميثاق النبيّين (وَأَشْهَدَهُمْ عَلى أَنْفُسِهِمْ) ، (أَلَسْتُ
الصفحه ٣٣٢ : اكمال الدين :
قال : سئل الصادق ـ عليهالسلام ـ عن الغشية التي كانت تأخذ النبي ـ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٣٥ : أنك رسول الله وأنّك
الذي يوحى إليه كما يوحى لموسى بن عمران ـ عليهالسلام ـ؟ فسكت النبيّ ساعة ، ثم قال
الصفحه ١٤٣ : إلى سليمان بن داود فقال : (هذا عَطاؤُنا
فَامْنُنْ أَوْ أَمْسِكْ بِغَيْرِ حِسابٍ) (٣) ، وفوّض إلى نبيه
الصفحه ٢١٨ : آدم إلى الغيبة
، ونقل الخطاب إلى النبي ـ صلىاللهعليهوآله ـ ، وأصل الإلتفات في قوله تعالى
الصفحه ٢٥٤ :
الصادق ـ عليهالسلام ـ : «الأعراف كثبان بين الجنة والنّار يوقف عليها كلّ نبيّ
وكلّ خليفة تبّي مع المذنبين
الصفحه ٢٨٧ : )
الأسى : شدة
الحزن.
قوله : (وَما أَرْسَلْنا فِي قَرْيَةٍ مِنْ
نَبِيٍ)
بيان لمعنى
الإستدراج ، وسيأتي
الصفحه ٣٧٧ : الثانية كالنصّ في أنّ التعداد ليس من النبي ـ
صلىاللهعليهوآله ـ كما هو ظاهر قوله : فبلغنا أن غير واحد من
الصفحه ٣٩٦ : العيون : عن
الرضا ـ عليهالسلام ـ : «إنّ الله أمر نبيّه بمداراة الناس فقال :(خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ
الصفحه ٦٤ : : (يُؤْمِنُونَ) ، كأنّه مستعمل في الحال بالأشراف ، والمراد به الذين
يجيؤن النبي ليؤمنوا ، ولذلك عقّبه بقوله
الصفحه ٨٠ : منحصرة.
قوله سبحانه : (وَإِذا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ)
في تفسير القمّي :
عن النبي
الصفحه ٨٦ : ء.
وعن النبي صلىاللهعليهوآله ، قال صلىاللهعليهوآله : «لم يزل ينقلني الله من أصلاب الطاهرين إلى
الصفحه ١١١ : مكّة.
في تفسير العياشي
: عن علي بن أسباط ، قال : قلت لأبي جعفر ـ عليهالسلام ـ : لم سمّي النبيّ الأمي
الصفحه ١١٣ : ذلك ، فأنا إذا أنزل مثل ما
ينزل (٢) ، فأنزل الله على نبيّه في ذلك : (وَمَنْ أَظْلَمُ
مِمَّنِ افْتَرى