الصفحه ٣١٣ : المؤمنين ـ عليهالسلام ـ : «إنّ الألواح كانت من زمرّد أخضر» (٣).
أقول : وكذا رواه العياشي : عن الصادق
الصفحه ١١٣ : الله أن تشير إلىّ فأقتله ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : إنّ الأنبياء لا يقتلون بالإشارة ، فكان
الصفحه ٣٣٤ :
موسى ـ عليهالسلام ـ بشّر بمحمد ـ صلىاللهعليهوآله ـ [إلى أن قال] : فلم تزل الأنبيا
الصفحه ٣٤٨ :
عَنْ صِدْقِهِمْ) (٣).
وسيجيء إشارة إلى
وجه دلالتهما عند نقل الروايات.
وبالجملة ، فهذا
هو الذي تدلّ
الصفحه ١٠٧ : ءٍ قُلْ مَنْ أَنْزَلَ الْكِتابَ الَّذِي جاءَ بِهِ مُوسى نُوراً
وَهُدىً لِلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ قَراطِيسَ
الصفحه ١٥٧ : )
ثُمَّ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ تَماماً عَلَى الَّذِي أَحْسَنَ وَتَفْصِيلاً
لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدىً
الصفحه ٤٠ : المؤمنين! إنّي شككت في
كتاب الله المنزل ، فقال له علي : «ثكلتك أمك ، وكيف شككت في كتاب الله المنزل» ،
فقال
الصفحه ١٦٢ :
أقول : والروايات في هذا المعنى كثيرة ، وقد مرّ إشباع القول
فيه في تفسير الفاتحة.
قوله
الصفحه ١٣٥ :
[أَفَغَيْرَ اللَّهِ أَبْتَغِي حَكَماً وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ إِلَيْكُمُ
الْكِتابَ مُفَصَّلاً
الصفحه ٣٣٦ : والإمتثال نظير قوله تعالى : (قالَ الَّذِي عِنْدَهُ عِلْمٌ مِنَ
الْكِتابِ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَنْ
الصفحه ١٢٦ : وأوصافه ، ومعرفة الشيء بوجه من وجوهه معرفة لذلك الوجه حقيقة وللشيء
بعرضه ، وللكلام بقية سيمرّ بك إن شا
الصفحه ١٩ :
[بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ
الصفحه ٣٨٣ :
الرضا ـ عليهالسلام ـ : «إنّ الخالق لا يوصف إلّا بما وصف به نفسه ، وأنّى
يوصف الذي تعجز الحواسّ عن أن
الصفحه ٣٩٨ :
أقول : والروايات في هذا المعنى كثيرة.
وفي تفسير العياشي
: عن الصادق ـ عليهالسلام ـ : «يجب
الصفحه ٣٩٢ : كِيدُونِ فَلا تُنْظِرُونِ (١٩٥) إِنَّ وَلِيِّيَ اللَّهُ
الَّذِي نَزَّلَ الْكِتابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى