الصفحه ٨٩ : عدّة منها أنّ ذلك فعل برسول الله صلىاللهعليهوآله وبأمير المؤمنين والأئمّة من ولده (٣).
وفي خبر
الصفحه ٣٣ : هذَا الْقُرْآنُ لِأُنْذِرَكُمْ بِهِ وَمَنْ
بَلَغَ أَإِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللَّهِ آلِهَةً
الصفحه ٢٤٣ :
مواساة ، وما كان
بعد خلافته كان ليتسلّى به قلوب الضعفاء والمساكين من رعيّته ، كما في بعض
الروايات
الصفحه ٣٣٠ :
حمل رسالة إلى
الناس أو لم يحمل كما يظهر من بعض الروايات أن من الأنبياء من لم يبعث إلى غير
نفسه
الصفحه ١٢٧ : ) (٢).
قوله سبحانه : (قَدْ جاءَكُمْ بَصائِرُ مِنْ رَبِّكُمْ)
البصيرة : نور
القلب الذي به يدرك ، كما أنّ
الصفحه ٣٨٥ : عنه.
وقوله ـ عليهالسلام ـ في الرواية : «أنّى تدرك الذي تعجز الحواس» (١) ، إشارة إلى هذا المعنى
الصفحه ٢٥ : ، يقدّم منه ما شاء
ويؤخّر منه ما شاء ، [قال :] وأمّا الأجل المسمّى فهو الذي ينزّل مما يريد أن يكون
من ليلة
الصفحه ٣٥٢ :
وروى هذا المعنى
عدة من الرواة بطرق مختلفة (١) وهي كما ترى يرجع الميثاق إلى الفطرة كما مرّ سابقا
الصفحه ٢٦٨ : الأربعة شيء خلق الله في ملكوته ، وهو الملكوت الذي أراه الله
أصفيائه وأراه خليفه ، فقال : (وَكَذلِكَ نُرِي
الصفحه ٢٧٤ : الذي ذكره ـ عليهالسلام ـ تمثيل ، نظائره كثيرة في رواياتهم ـ عليهمالسلام ـ.
وفي العلل : عن
علل ابن
الصفحه ٣٧٩ :
وحينئذ فينطبق
الخبر على ما مرّ بيانه من ترتب الأسماء ، ووساطة بعضها في تحقق بعض ، وانتهائها
إلى
الصفحه ٢٥٧ :
ولكن جعلنا أبوابه
وصراطه وسبيله وبابه (١) الذي يؤتي منه (٢)» ، (٣) الحديث.
أقول : والحديث كما
الصفحه ٣٣١ : فيكلّمه من غير أن يكون رآه في اليقظة ، وأمّا المحدّث فهو الذي يحدّث فيسمع
ولا يعاين ولا يرى في منامه
الصفحه ٣٥٥ : ، ويأتي ما يتعلّق بها من الكلام وما وردت فيها من الروايات.
وقوله ـ صلىاللهعليهوآله ـ في الرواية
الصفحه ٢٠ : أَغَيْرَ اللهِ
أَبْغِي رَبًّا وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ) (٢) ، وقوله : (وَهُوَ الَّذِي
جَعَلَكُمْ خَلائِفَ