الصفحه ٣١٩ : الروايات.
ففي تفسير العياشي
: عن الصادق ـ عليهالسلام ـ قال : «إنّ الله تبارك وتعالى لمّا أخبر موسى أنّ
الصفحه ١٥٤ : إذا كان معه آخر ، ويطلق على الإثنين إذا اعتبرا معا ، والظاهر من روايات
أهل البيت أنّ المراد بالزوج هو
الصفحه ٢٥١ :
أقول : والخبر من روايات البرزخ.
لكن الآيات كما
ترى من قوله : (قالَ ادْخُلُوا فِي
أُمَمٍ قَدْ
الصفحه ٣٣٢ :
رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ : إنا معاشر الانبياء تنام عيوننا ولا تنام قلوبنا» (١) ، الخبر
الصفحه ٢٢٤ :
الأمر إلى الإيجاد
دون ذات الإنسان بما أنه إنسان ، وكذلك الروايات.
ففي تفسير القمي :
عن أبي جعفر
الصفحه ١٠٦ : ) ، وقوله : «من أهل بيتك من بعدك مبتدأ خبره قوله : علماء
أمّتك» ، وإنّما ، استفاده عليهالسلام من رجوع
الصفحه ٢٣٢ : ، فالفعل من حيث
كونه حركات كذا وسكنات كذا فهو للموضوع الذي يتحرّك ويسكن بها ، ومن حيث كونه معنى
من المعاني
الصفحه ٢٦ :
ما يشاء ويؤخّر ما
يشاء ، والمحتوم ليس فيه تقديم ولا تأخير» (١).
أقول : الظاهر أنّ في الرواية
الصفحه ٢٧٥ : بيتا بحذاء العرش يسمّى الضراح وهو
ظاهر.
وفي الخصال : عن
الصادق ـ عليهالسلام ـ : «إنّ حملة العرش
الصفحه ٢٣٠ : إِنَّ كِتابَ
الْأَبْرارِ لَفِي عِلِّيِّينَ* وَما أَدْراكَ ما عِلِّيُّونَ* كِتابٌ مَرْقُومٌ*
يَشْهَدُهُ
الصفحه ١٨٣ : ، وإظهار غاية العدل ، في الرواية
__________________
(١). في المصدر : «إنّ»
(٢). في المصدر : «بأجسام
الصفحه ٣٤١ : كتابه : أن لا يقولوا حتى
يعلموا ، ولا يردّوا ما لم يعلموا ، قال عزوجل : (أَلَمْ يُؤْخَذْ
عَلَيْهِمْ
الصفحه ٣٤٢ :
علم ، والنهي عن
ردّ ما لم يعلم وجهه من الروايات كثيرة ـ جدا.
قوله : (دَرَسُوا ما فِيهِ)
عطف
الصفحه ٢٤٥ : بَطَنَ) يعني ما نكح من أزواج (٢) الآباء ، لأنّ الناس (٣) كانوا قبل أن يبعث النبيّ إذا كان للرجل زوجة ومات
الصفحه ٣١٢ : أن
صعقته ـ عليهالسلام ـ كان موتا منه وبطلانا لحياته الدنيا وزوالا عن مكانه على
ما قال سبحانه (لَنْ