الصفحه ١٩١ :
الواردة هناك أن
الأمر بالسجود متفرّع على خلافة آدم ، والخلافة المذكورة فيها ـ كما استفدنا هناك
الصفحه ٢١٨ : التقوى بمورد الشهوة من غير تعميم بمورد
الغضب أيضا وهو المؤيّد بخصوصية الإستنتاج الذي في الآية ، فإنّ هذه
الصفحه ٢٢٨ :
قلت : جعلت فداك
وما هو؟ قال : «الماء ، قال (١) : إن الله تبارك وتعالى خلق الماء بحرين : أحدهما
الصفحه ٣٠٠ : سبحانه
: بعد إفاقة موسى وتوبته حيث قال : (يا مُوسى إِنِّي
اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ بِرِسالاتِي
الصفحه ٣٠٨ :
الله منزّه عن أن
يرى بالأبصار ولكنّه لمّا كلّمه الله وقرّبه نجيّا رجع إلى قومه فأخبرهم أن الله
الصفحه ٣٢٣ :
إدراكي من أجله نسمّيها رحمة ، فإنّ الذي يريد أن يبطش إنسانا ذا ذنب ويقهره إنّما
يتصوّره متلبّسا بالذنب
الصفحه ٩٣ :
تُشْرِكُونَ إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ
حَنِيفاً وَما أَنَا مِنَ
الصفحه ١٢٥ : فلا معنى لبقاء
الرؤية مع انتفاء الإدراك ، ومن هنا يظهر ان لا معنى للمفهوم الذي تخيله ، فإن
انتفا
الصفحه ١٧١ : وَما كانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (١٦١) قُلْ إِنَّ صَلاتِي
وَنُسُكِي وَمَحْيايَ وَمَماتِي لِلَّهِ رَبِّ
الصفحه ١٨٠ : شَيْئاً) (١) ، حيث بيّن الموازين بالقسط ، وهو العدل ، وهو حق الوزن
الذي لا يبخس شيئا ولا يسامح فيه أصلا
الصفحه ٢٣٣ :
للمسيئين ذاتا
والأشقياء طينة وسنخا ، بحسب ظرف الحقيقة ودعاء الحقّ ، فهو الذي تقتضيه حقيقة
العدل
الصفحه ٢٨٥ : النَّاسَ أَشْياءَهُمْ وَلا تُفْسِدُوا
فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِها ذلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ
الصفحه ٣٢٢ : إِذِ اسْتَسْقاهُ قَوْمُهُ أَنِ
اضْرِبْ بِعَصاكَ الْحَجَرَ فَانْبَجَسَتْ مِنْهُ اثْنَتا عَشْرَةَ عَيْناً
الصفحه ٣٧٠ : : (إِنَّ الَّذِي
أَحْياها لَمُحْيِ الْمَوْتى إِنَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) (٣) ، وقوله تعالى
الصفحه ٣٧٨ : (٣) ـ أيضا ـ بتفاوت يسير.
قوله ـ عليهالسلام ـ : «إنّ الله تبارك وتعالى خلق إسما» إلى آخره ، هذه
الأوصاف