الصفحه ٢٠٠ : *
يُلْقُونَ السَّمْعَ وَأَكْثَرُهُمْ كاذِبُونَ) (٢).
ونوعا آخر من
الإختلاف وهو أنّ إلقائهم الوسوسة ربّما كان
الصفحه ٣٣٥ : : (قُلْ يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي
رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً)
في المجالس : عن
الحسن بن علي
الصفحه ١٦٩ :
وقد ذكر بعض
المحققين في سرّ التضعيف في الحسنة بعشر أمثالها دون السيئة : أنّ الجوهر الإنساني
الصفحه ١٩٨ : والتفرّد
بالفعل ، وبهذا الذي ذكرنا يظهر كيفية موقعه من الإنسان وقد قال تعالى : (إِنَّهُ يَراكُمْ هُوَ
الصفحه ٢٧١ : محمولا ووصفه بصفة
المخلوقين ولزمه أنّ الشيء الذي يحمله هو أقوى منه.
ثم قال : إنّ الله
حمل دينه وعلمه
الصفحه ٢٩٩ : تَرانِي فَلَمَّا تَجَلَّى
رَبُّهُ لِلْجَبَلِ جَعَلَهُ دَكًّا وَخَرَّ مُوسى صَعِقاً) ، يشهد على أنّ الرؤية
الصفحه ٣٤٤ : : (أَلَسْتُ بِرَبِّكُمْ)
عطف بيان ، وهو
الذي أشهد عليه ، فإشهاد على أنفسهم هو إشهاد على أنّه ربّهم
الصفحه ٣٩٠ : يَعْلَمُونَ) ، حيث إنّ ظاهره أنّ الناس لو علموا أنّ الساعة لا يعلم
بها غير الله لم يلحّوا في السؤال عن وقتها
الصفحه ٨٥ :
[وَإِذْ قالَ إِبْراهِيمُ لِأَبِيهِ آزَرَ أَتَتَّخِذُ أَصْناماً آلِهَةً إِنِّي
أَراكَ وَقَوْمَكَ
الصفحه ١٤٥ : أَوْلِياؤُهُمْ مِنَ الْإِنْسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ
بَعْضُنا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنا
الصفحه ١٤٩ :
وَفَرْشاً
كُلُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللهُ وَلا تَتَّبِعُوا خُطُواتِ الشَّيْطانِ إِنَّهُ
لَكُمْ
الصفحه ١٩٩ :
يظهر أنّ الصراط
المستقيم حقيقة الطريق الذي يسلكه الإنسان ويقطعه سائرا إلى ربّه ، لا مجرّد
المعارف
الصفحه ٢١١ :
شَمائِلِهِمْ) بلفظة : (عَنْ).
قيل في وجهه : إنّ
الملكين الكاتبين للأعمال لمّا كانا قاعدين عن
الصفحه ٢٤٩ :
هَدانَا
اللَّهُ لَقَدْ جاءَتْ رُسُلُ رَبِّنا بِالْحَقِّ وَنُودُوا أَنْ تِلْكُمُ
الْجَنَّةُ
الصفحه ٣٦٠ : والضلال أنّ الضلال فقد المقصد مع
قصده ، والغيّ فقد المقصد مطلقا ، فالغاوي هو الخارج عن الطريق من غير مقصد