الصفحه ٣٢١ : الْمُفْلِحُونَ (١٥٧) قُلْ يا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ
اللَّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً الَّذِي لَهُ مُلْكُ
الصفحه ٢٣٦ : مثلا فاعلا اختياريا فله فعله
الذي كان له أن يفعله وأن يتركه وهو معنى الإختيار ، ولا ينافي ذلك نسبة هذا
الصفحه ٢٧٧ : * فَسُبْحانَ الَّذِي
بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ) (١) ، أفادت الآية أنّ أمره تعالى إذا أراد شيئا أن يقول له
الصفحه ٣٦٥ : : (الَّذِي أَحْسَنَ
كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ) (٢) ، فأفاد أنّ الحسن يدور مدار الخلق والإيجاد حيثما دار ،
فكلّ
الصفحه ٢٢٣ : * وَالَّذِي قَدَّرَ فَهَدى) (٢) وقد صحّ عن النبي ـ صلىاللهعليهوآله ـ على ما اتفق على روايته الفريقان أنّه
الصفحه ١٩٦ : سورة الاسراء : (قالَ أَرَأَيْتَكَ
هذَا الَّذِي كَرَّمْتَ عَلَيَّ لَئِنْ أَخَّرْتَنِ إِلى يَوْمِ
الصفحه ٢٥٩ :
[إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ
أَيَّامٍ ثُمَّ
الصفحه ٣٠٦ :
هي إدراكه ، فما
وقع في ظرف الإدراك فهو الذي تتعلق به المعرفة لا غيره ، فلو فرضنا أنّا عرفنا
شيئا
الصفحه ١٠٨ : وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ حُسْباناً ذلِكَ
تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (٩٦) وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ
الصفحه ٣٦٦ : أمور يغلب جهة وجودها على جهة العدم لو كان
محقّقا فيها ، فالعلم بما أنّه انكشاف للمعلوم وحضور منه عند
الصفحه ٩٥ : فهداه الله سبحانه من غير فصل ومهلة بقوله : (إِنِّي وَجَّهْتُ
وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّماواتِ
الصفحه ١٨٤ :
وجوه من الأشكال
فلا بدّ من تأويلها إن أمكن ، وإلّا فطرحها أو حملها على التقية (١) ، إنتهى.
أقول
الصفحه ٣٦٨ : أقسام فعله بأقسام اسمائه كقوله تعالى : (إِنَّ الَّذِي أَحْياها لَمُحْيِ
الْمَوْتى إِنَّهُ عَلى كُلِّ
الصفحه ١٥٩ : صورة الواجبات في معنى المحرّمات فإنّ معنى (وَبِالْوالِدَيْنِ إِحْساناً) ، أن لا تسيئوا بالوالدين
الصفحه ١٩٢ : التغليب وانفصال الإستثناء.
والذي يمكن أن
يستفاد من ظاهر كلامه سبحانه أنّه كان مع الملائكة من غير تميّز