الصفحه ٣٩٩ : أنّ
المراد بذكره في النفس غير الذكر القولي.
وفي الكافي : عن
الصادق ـ عليهالسلام ـ : «من ذكرني سرّا
الصفحه ١٧٢ : يدين بدين إبراهيم غيرنا و [غير]
شيعتنا» (٣).
أقول : والوجه فيه
ما مرّ من الروايات في الصراط المستقيم
الصفحه ٢١٠ :
يتبيّن أنّ الكيفيّات والخصوصيّات الواردة في القسم الأوّل من الأخبار ؛ إنّما هي
أنواع نسب تكون بين هذا
الصفحه ٢١٣ :
الذاكرون وهم
المخلصون ، وللكلام ذيل سيمرّ بك إن شاء الله.
وفي المجمع : عن
تفسير الثمالي ، عن
الصفحه ٢٤٠ :
وفي الفقيه : عن
الرضا ـ عليهالسلام ـ : «من ذلك التمشط عند كل صلاة» (١).
أقول : والروايات في
الصفحه ٢٩٧ : ذلك فقال له هامان : قد نهيتك أن تخلّي عن بني إسرائيل فقد استجمعوا إليه ،
فجزع فرعون وبعث في المدائن
الصفحه ٣٣٨ : يَأْتِهِمْ عَرَضٌ مِثْلُهُ يَأْخُذُوهُ أَلَمْ
يُؤْخَذْ عَلَيْهِمْ مِيثاقُ الْكِتابِ أَنْ لا يَقُولُوا عَلَى
الصفحه ٧٢ : المراد خزائن الغيب ، وإمّا جمع مفتح بكسر الميم
، وهو المفتاح فيدلّ على أنّ هناك خزائن مسدودة الأبواب
الصفحه ٢٤٧ :
قوله [سبحانه] : (وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ)
يمكن أن يستفاد من
الآية أنّ لكلّ أمّة من حيث
الصفحه ٧٤ : باب التطبيق والجري ، سوى قوله في الثانية
: والكتاب المبين : الإمام المبين ، فهو من البطن وسيجيء إن شا
الصفحه ١١١ : بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍ
قُلْ مَنْ أَنْزَلَ)
ظاهر كون السورة
مكيّة أن يكون القائل : (ما أَنْزَلَ اللهُ) بعض
الصفحه ٥٦ : ، فبينها نظام تكويني ونظام
اعتباري ، (ما فَرَّطْنا فِي
الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ) بمنع ما يستحقه شيء بحسب فطرته
الصفحه ٣٨٧ : معنى الروايتين بعض روايات أخر.
قوله سبحانه : (سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لا
يَعْلَمُونَ
الصفحه ١٦٣ :
قوله : (ثُمَّ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ)
عطف على (وَصَّاكُمْ) (١) كما قيل ، أو على قوله : (قُلْ
الصفحه ١٠٩ :
على أنّ المصدر
إذا أضيف دلّ على تحقّق معناه ، كما ذكره الجرجاني في دلائل الإعجاز ، وإذ أضيف
إليه