الصفحه ٢٣ : جميعا أنّه سبحانه ذو رحمة على كلّ حال ، لا يرضى
لعباده الكفر ، بل يعود إليهم على كفرهم وتمرّدهم
الصفحه ٣١ : وَجَعَلَ الظُّلُماتِ وَالنُّورَ) (١) ، ثم قوله : (لِمَنْ ما فِي
السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) استدلال بالملك
الصفحه ٤٦ : النافعة أو الضارة ، الجالبة أو الدافعة ، وهذا إذعان بأنّها
مالكة لتأثيرها ، وقادرة على أحكامها وآثارها
الصفحه ٢٧١ : ، ولاعتباره ـ عليهالسلام ـ هذا المقام الوجودي علما عبّر ـ عليهالسلام ـ عن وجودهم وكمال وجودهم بالقلوب ونور
الصفحه ٣٠٤ : ـ لأي علّة حجب الله عزوجل الخلق عن نفسه؟ قال : «لأنّ الله تبارك وتعالى بناهم بنية
على الجهل» (٢).
أقول
الصفحه ٣٦٧ : ، عليّ ، عظيم ، علّام الغيوب ، عالم الغيب والشهادة ؛
غ : غنيّ ، غفور ،
غالب ، غافر الذنب ، غفّار
الصفحه ٢٤ :
، وخلق الأرض قبل السماء ، وخلق الحياة قبل الموت ، وخلق الشمس قبل القمر ، وخلق
النور قبل الظلمة
الصفحه ١٣٧ :
بين كتفيه (١) ، وهو كناية عن مقام الإمامة ، ففي وجهه وبوجهه يطلع نور
الإمامة ، وبعضده يديرها
الصفحه ١٨٦ : عليه ، وعلى
هذا فيكون ثقل الميزان وخفّته هو قلّة الحساب وكثرته ، فإنّ العمل كلّما كثرت جهات
النقص
الصفحه ٣٧٦ :
أولها يفتتح ب :
لا إله إلّا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد بيده الخير وهو على كلّ
شي
الصفحه ٤٠٥ :
، الطبعة الثالثة ، ١٩٨١ ميلادي ، المجلدات : ٧.
٤٧. تفسير نور
الثقلين ، الشيخ عبد علي بن جمعه العروسي
الصفحه ٤١١ :
٩١. الصراط
المستقيم ، علي بن يونس النباطي البياضي ، مكتبة الحيدرية ، النجف ـ العراق ١٣٨٤
هجري
الصفحه ٧٠ :
وقال ـ صلىاللهعليهوآله ـ : ليس العلم بكثرة التعلم وإنّما هو نور يقذفه الله في
قلب من يشا
الصفحه ٢٤٠ : فنطلّي ولا يكون (٢) معنا نخالة ، فنتدلّك بها من النورة ، فنتدلّك بالدقيق ،
وقد دخلني من ذلك ما الله أعلم
الصفحه ٢٧٣ : ركن العرش ، ثم ختم على فم القلم فلم ينطق بعد ولا
ينطق أبدا فهو الكتاب المكنون الذي منه النسخ كلّها