الصفحه ٢٧٦ : معناها حيث يرجع إلى الملك كان لها من المراتب ما
للملك على ما مرّ في سورة آل عمران عند قوله : (قُلِ
الصفحه ٢٨١ : الْإِنْسانَ
وَنَعْلَمُ ما تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ) (٤).
وقال سبحانه : (هَلْ أُنَبِّئُكُمْ عَلى مَنْ
الصفحه ٢٨٧ : كمواليد الأنواع تشاكل
أمهاتها ، وأبناء النوع تستأنس وتجتمع عند صاحبتها كالحمام على الحمامة ، فلا تكاد
ترى
الصفحه ٢٩٠ :
وكفاك فيما ذكرنا
قوله تعالى : (يا أَيُّهَا النَّاسُ
إِنَّما بَغْيُكُمْ عَلى أَنْفُسِكُمْ مَتاعَ
الصفحه ٢٩١ : يقيّده بالآخرة فلو ساعدتهم العناية الربانية على نيله
ـ وهم في الدنيا ـ لكانوا في دار السلام ، وقد صدّق
الصفحه ٢٩٧ : لأنّه جعلهم الدعاة إليه والأدلّاء عليه ، فلذلك
صاروا كذلك ، وليس أنّ ذلك يصل إلى الله كما يصل إلى خلقه
الصفحه ٣٠٤ : عليّ ـ عليهالسلام ـ ولم يشاركه فيه أحد ولم يرجع زاعموا ألوهيّته حتى قتلوا
وأحرقوا وأفنوا ثم نبغوا
الصفحه ٣٠٦ : أحد شيئا؟ قال : نعم ، هذا الخاتم ، قال : من أعطاكه؟ قال : أعطانيه
ذلك الرجل الذي يصلّي ، قال : على أيّ
الصفحه ٣١١ : زيد بن أسلم ، عن أنس بن مالك ، قال : كان رسول ـ صلىاللهعليهوآله ـ يقول : تفرّقت أمة موسى على إحدى
الصفحه ٣١٦ :
[قُلْ يا أَهْلَ
الْكِتابِ لَسْتُمْ عَلى شَيْءٍ حَتَّى تُقِيمُوا التَّوْراةَ وَالْإِنْجِيلَ وَما
الصفحه ٣١٩ :
أقول : وروي مثله في تفسير العيّاشي (١) ، وهذا النحو من التعبير للتأدّب.
قوله سبحانه : (عَلى
الصفحه ٣٢٠ :
أقول : ولا منافاة بين الأحاديث لاشتمال الجامعة الفاسدة على
أقسام بطبعها.
قوله سبحانه
الصفحه ٣٢٤ :
اسلامه وخافهم على
نفسه ، فخرج من بلاد الحبشة إلى النبي صلىاللهعليهوآله ـ ، فلمّا عبر البحر
الصفحه ٣٣٠ :
وَاحْذَرُوا فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّما عَلى رَسُولِنَا الْبَلاغُ
الْمُبِينُ (٩٢) لَيْسَ عَلَى
الصفحه ٣٣٢ : .
قوله سبحانه : (لَيْسَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ جُناحٌ فِيما طَعِمُوا) في تفسير