الصفحه ٢٠٩ : ، وعدم طرّو الطيّب عليه بعد تحريمه بمثل قوله : (وَلا تَأْكُلُوا مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ
اسْمُ اللهِ عَلَيْهِ
الصفحه ٢١٢ : ـ : يا أبا محمد! ما تقول في رجل تزوّج (٣) نصرانيّة على مسلمة؟ قلت : جعلت فداك وما قولي بين يديك ، قال
الصفحه ٢١٣ : آخر ما نزلت على النبيّ
فنسخت ما قبلها ولم تنسخها شيء ، على أنّ قوله : (وَلا تَنْكِحُوا
الْمُشْرِكاتِ
الصفحه ٢١٦ :
أقول : قوله عليهالسلام : أن يرى الرأي بخلاف الحق ... ، أن يتحقّق عنده الحقّ
ويثبت ، ثم يقيم على
الصفحه ٢١٧ : بطن القرآن ، [يعنى :] ومن يكفر بولاية عليّ ، وعليّ هو الإيمان (١).
أقول : وهو من الجري وفي معناه بعض
الصفحه ٢٢٣ : على إصبعي مرارة كيف أصنع
بالوضوء [للصلاة]؟ قال : فقال ـ عليهالسلام ـ : يعرف (٢) هذا وأشباهه في
الصفحه ٢٢٤ : أخصّ موردا ،
وقوله : (أَوْ جاءَ أَحَدٌ
مِنْكُمْ مِنَ الْغائِطِ) عطف على محل قوله : (كُنْتُمْ مَرْضى
الصفحه ٢٢٦ :
يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلى أَلاَّ تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ
لِلتَّقْوى وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ
الصفحه ٢٣٠ : يَخْلُقُ ما يَشاءُ
وَاللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (١٧) وَقالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصارى نَحْنُ
أَبْنا
الصفحه ٢٣٣ :
رِضْوانَهُ)
في جمع الظلمات
وإفراد النور إيماء إلى وحدة سبل السلام بحسب الباطن على كثرتها وتعدّدها بحسب
الصفحه ٢٣٥ : ادْخُلُوا الْأَرْضَ الْمُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ
اللَّهُ لَكُمْ وَلا تَرْتَدُّوا عَلى أَدْبارِكُمْ
الصفحه ٢٤٣ : نفسا لقد تحمّل إثمه.
كما في ثواب
الأعمال عن الباقر ـ عليهالسلام ـ : «من قتل مؤمنا (١) أثبت الله على
الصفحه ٢٤٩ : (٤) ـ عليهالسلام ـ : ما معنى قول الله عزوجل : (مِنْ أَجْلِ ذلِكَ
كَتَبْنا عَلى بَنِي إِسْرائِيلَ أَنَّهُ مَنْ
الصفحه ٢٥٥ : يقتل ، قطع ، وإن (٣) هو فرّ ولم يقدر عليه ثم أخذ ، قطع ، إلّا أن يتوب ، فإن
تاب لم يقطع» (٤).
وفي
الصفحه ٢٦٩ : دائِرَةٌ فَعَسَى
اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ فَيُصْبِحُوا عَلى
ما أَسَرُّوا