الصفحه ١٢١ :
ولذلك ورد في
الروايات ، كما في الجوامع عنهم ـ عليهمالسلام ـ : «فضل الله ورحمته : النبيّ وعليّ
الصفحه ١٢٩ : الكافي عن
الصادق ـ عليهالسلام ـ : «إن كان على رجل صيام شهرين متتابعين فأفطر أو مرض في
الشهر الأوّل
الصفحه ١٣٣ : عَلَى الْقاعِدِينَ دَرَجَةً وَكُلاًّ وَعَدَ
اللَّهُ الْحُسْنى وَفَضَّلَ اللَّهُ الْمُجاهِدِينَ عَلَى
الصفحه ١٣٦ :
الحجّاج وعليّ بن
اميّة بن خلف (١).
أقول : ويلحق بهم الذين ماتوا بمكّة بين الهجرة والفتح من
الصفحه ١٣٩ : صالح ولم يظهر
منه عداوة ، فإنّه يخدّ له خدّا إلى الجنّة التي خلقها الله بالمغرب فيدخل عليه
الروح في
الصفحه ١٤٦ : سلّم بعضهم على بعض» (١).
وفيه عنه ـ عليهالسلام ـ أنّه سئل عن صلاة الخوف ، قال : «يقوم الإمام وتجي
الصفحه ١٦٦ : بِآخَرِينَ وَكانَ اللهُ عَلى ذلِكَ
قَدِيراً) ـ ضرب النبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ يده على ظهر سلمان فقال : هم
الصفحه ١٧٤ : )
رُسُلاً مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ لِئَلاَّ يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ
حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ
الصفحه ١٨٧ : صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ أَنْ تَعْتَدُوا
وَتَعاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوى وَلا تَعاوَنُوا
الصفحه ١٩١ : بغضهم وعداوتهم ، والإطناب في آخر الآية والإيجاز في أوّلها عطف على ما مرّ
من غرض السورة.
وفي المجمع
الصفحه ١٩٤ : ـ عليهالسلام ـ : يعني ما ذبح للأصنام ـ الى آخره ـ هو ما كانوا يذكرون
اسم الأصنام عليها عند ذبحها ، فإنّ الإهلال
الصفحه ٢٠١ : الناس إلى غدير خم أمر بما كان تحت الشجرة من
الشوك فقمّ ؛ وذلك يوم الخميس يوم (٥) دعا الناس إلى عليّ وأخذ
الصفحه ٢٠٢ :
فقال له : قم يا
علي فإنّني
رضيتك من بعدي
إماما وهاديا (٢)
أقول : والروايات في
الصفحه ٢٠٦ : وَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهِ وَاتَّقُوا
اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسابِ (٤) الْيَوْمَ أُحِلَّ
الصفحه ٢٠٧ : علي ـ عليهالسلام ـ في قوله تعالى : (وَما عَلَّمْتُمْ
مِنَ الْجَوارِحِ مُكَلِّبِينَ) ، قال : هي الكلاب