الصفحه ٧٣ : وعليه معقلته» (٢) ، يعني دية جناية خطأه.
أقول : وربما قيل : إنّ الآية منسوخة بآية أولي الأرحام
الصفحه ٨١ :
على استعماله لمرض
ونحوه كما في المريض ، وذلك بقرينة ظهور التفريع على الكلّ.
وقوله
الصفحه ١١٣ : سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ) ، ويتبيّن صحّة أن يحمل الحسنة والسيّئة على ما يشمل
الحقائق الخارجيّة والأعمال
الصفحه ١٣٧ : سبيلا من سبله ، فافهم. وعلى ما ذكرناه
من الإطلاق ظهور الروايات.
ففي الكافي عن
زرارة ، قال : سألت أبا
الصفحه ١٤٤ :
التشريع وناظرا
إلى رفع تعيّن الإتمام كما مرّ في قوله : (فَلا جُناحَ عَلَيْهِ
أَنْ يَطَّوَّفَ
الصفحه ١٧٨ :
الكلبي : فقلت له
: ما أردت إلى أن تقول محمّد بن عليّ بن الحنفيّة ، قال : أردت أن أغيظه ، يعني
الصفحه ١٨٨ :
قوله سبحانه : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا)
غرض السورة على ما
يلوح من عامّة آياتها هو الدعوة
الصفحه ١٩٧ :
لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ) (١) وقوله : (فَادْعُوا اللهَ
مُخْلِصِينَ لَهُ
الصفحه ١٩٨ : نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلامَ دِيناً)
الأثر المترتّب
على المجموع إذا انحلّ إلى أجزاء أو جهات
الصفحه ٢٤٢ :
الآيتين : (مِنْ أَجْلِ ذلِكَ كَتَبْنا عَلى بَنِي
إِسْرائِيلَ) ، من وضع الظاهر موضع الضمير من غير
الصفحه ٢٤٨ : بعضها إلى
بعض إنما هو لتقوية الوصف وتكبيره بتراكم بعضه على بعض ، فوصف الكلّ أقوى من حكم
الفرد ووصف الفرد
الصفحه ٢٥٨ :
أقول : حكمه عليهالسلام بعدم القطع فيما هو أقلّ من ربع دينار مع تسليم صدق اسم
السارق عليه ، لا
الصفحه ٢٧٠ : بقوله : (أَذِلَّةٍ عَلَى
الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكافِرِينَ يُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ وَلا
الصفحه ٢٧٧ :
يقوى على تدبيره بالاستدعاء من غير إيجاب فهي ولاية ادّعائية يوجدها الشفيع بالقرب
والمنزلة فافهم ذلك
الصفحه ٢٩٨ : قوم من اليهود ، فيهم
عبد الله بن سلام ، إذ نزلت عليه هذه الآية ، فخرج رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله