الصفحه ٢١٤ : النسخ أعمّ من المصطلح عليه في الفقه ، وفي المقام
روايات أخر تؤيّد ما مرّ.
كما في الفقيه عن
الصادق
الصفحه ٢٢٢ : ء ، ومرّ حديث زرارة عن الباقر ـ عليهالسلام ـ ويستفاد منه عدم جواز التيمّم بما لا غبار عليه كالحجر
الأملس
الصفحه ٢٣٨ : لهم : (ادْخُلُوا الْأَرْضَ الْمُقَدَّسَةَ
الَّتِي كَتَبَ اللهُ لَكُمْ وَلا تَرْتَدُّوا عَلى
الصفحه ٢٤٤ : (٤) من سنّة ليستنّ بها من بعده ؛ فإن كان شرا كان عليه مثل
وزرهم ولا ينقص من وزرهم شيئا (٥) ، وإن كان خيرا
الصفحه ٢٥٢ : ) فَمَنْ تابَ مِنْ بَعْدِ
ظُلْمِهِ وَأَصْلَحَ فَإِنَّ اللَّهَ يَتُوبُ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ
الصفحه ٢٦١ : هُمُ الظَّالِمُونَ (٤٥) وَقَفَّيْنا عَلى آثارِهِمْ بِعِيسَى
ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ
الصفحه ٢٦٦ : ـ : «من حكم بدر همين بحكم جور ثمّ جبّر عليه كان من أهل
هذه الآية» (١).
وفي الكافي أيضا ،
عنهما
الصفحه ٢٧٣ : : (فَسَوْفَ يَأْتِي
اللهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ
أَعِزَّةٍ عَلَى
الصفحه ٢٧٥ :
وَالْمُؤْمِناتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِياءُ بَعْضٍ) (١) ، لأنّ المؤمن له وعليه أن يتخذ أخاه المؤمن كذلك ،
وينزّله منزلة
الصفحه ٢٨٠ :
ويدلّ على ما ذكرنا
أنّ مجرّد تحقق الولاية لا يوجب دورانها بين الطرفين ، قوله سبحانه حكاية عن
الصفحه ٢٨٢ : بِالظَّالِمِينَ) (١) ، فقد جعل تمنّي الموت دليلا على صدق دعوى الولاية
والإنسان إنّما يتمنّى ما يحبّه ، وذلك لما
الصفحه ٢٨٤ :
مُهْتَدُونَ) (٢) وتنطبق الآية على قوله : (أَلا إِنَّ أَوْلِياءَ
اللهِ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ
الصفحه ٢٨٦ : عنده الذنوب فينطبق بعينه على قوله
سبحانه. (قُلْ إِنْ كُنْتُمْ
تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي
الصفحه ٢٨٩ :
وَلكِنَّ
أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ) (١). بان عنده بطلان العلوم والآراء المبني عليها نظام
الصفحه ٢٩٢ : ء بالملك ثمّ عقّبه بقوله : (وَمَنْ عِنْدَهُ) (٣).
وفي المصباح عن
علي ـ عليهالسلام ـ في دعاء كميل قال