الصفحه ٦٣ : في سورة
المعارج : (وَالَّذِينَ هُمْ
لِفُرُوجِهِمْ حافِظُونَ* إِلَّا عَلى أَزْواجِهِمْ أَوْ ما
الصفحه ٦٦ :
قوله سبحانه : (فَإِذا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ
بِفاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ ما عَلَى
الصفحه ٧٢ : : والأخبار في الحسد والغبطة كثيرة ، غير أنّها تقيّد حرمة
الحسد بترتيب الأثر على ما في القلب خارجا ، وهو
الصفحه ٨٠ : كُنْتُمْ مَرْضى أَوْ عَلى
سَفَرٍ) ـ ٧ لى قوله ـ : (مِنَ الْغائِطِ) وهو المكان المنخفض ، والجملة كناية عن
الصفحه ٨٢ :
الأرض ثمّ رفعهما
فنفضهما ثمّ مسح على جبينه وكفّيه مرّة واحدة (١).
أقول : والأخبار في التيمّم
الصفحه ٨٣ : بِما نَزَّلْنا مُصَدِّقاً لِما مَعَكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَطْمِسَ
وُجُوهاً فَنَرُدَّها عَلى أَدْبارِها
الصفحه ٩٤ : الامّة وشهادة
التاريخ لم يكن للمفرّع عليه ـ أعني لذكر أولي الأمر ـ معنى بعد ما لا يتفرّع عليه
حكم الردّ
الصفحه ٩٨ : الكلام على ذلك في قوله :
(يَحْلِفُونَ بِاللهِ) ، و (يَعْلَمُ اللهُ ما
فِي قُلُوبِهِمْ). ثمّ التفت إلى ما
الصفحه ١٠٣ :
الصادق ـ عليهالسلام ـ : «المؤمن مؤمنان ، مؤمن وفى الله بشروطه التي اشترطها (٣) عليه ، فذلك مع النبيّين
الصفحه ١٠٤ : المراد
بالنعمة في الآية الولاية (١) ، فينطبق ـ كما مرّ ـ على قوله : (أَلا إِنَّ أَوْلِياءَ اللهِ لا
الصفحه ١١٢ : الْأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتابٍ مِنْ قَبْلِ
أَنْ نَبْرَأَها إِنَّ ذلِكَ عَلَى اللهِ
الصفحه ١١٤ : سَرِيعُ
الْحِسابِ) (٤) أنّ الحساب يجري بجريان الأعمال كالرزق.
ومنها : البلايا والمحن التي تجري على
الصفحه ١١٨ :
تَقُولُ وَاللَّهُ يَكْتُبُ ما يُبَيِّتُونَ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ
عَلَى اللَّهِ وَكَفى بِاللَّهِ
الصفحه ١٢٣ : التحيّة المصافحة ، وتمام التسليم على
المسافر المعانقة» (٤).
وفي الخصال عن
أمير المؤمنين ـ عليهالسلام
الصفحه ١٢٥ : هلال بن عويمر الأسلمي ، واثق عن قومه رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ وقال في موادعته : على أن لا تحيف