الصفحه ٣٤١ :
حاكمة القضاء ولا
ضير عليه فلا برهان على الأكل والشرب والنكاح عند الإنسان أقوى من أن وجوده مجهّز
الصفحه ٣٤٢ : ذلك وأن الإنسان لا يموت بموت البدن ،
بل يتوفّاه الله إليه ثم يلحق به البدن.
فلو كان الأمر على
ذلك
الصفحه ٣٤٨ : لا يريد دنيا ولا آخرة إلّا ربّه ـ جلت عظمته ـ
ولا همّ له إلّا أن ينسي كل شيء ، وعلى الخصوص نفسه التي
الصفحه ٣٤٩ : ، منزّه عن الأقدار والكيفيات ، قال سبحانه : (أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلى
كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ
الصفحه ٣٥٢ : إلى ربّه بعد ما يجد من نفسه
أنّها كالمجبولة على الخطأ ، وبذلك صح اتّصال الآية بما قبلها من آية الشهادة
الصفحه ٣٦٠ : تفسير العيّاشي
عن الباقر ـ عليهالسلام ـ ، قال : «المائدة التي نزلت على بني إسرائيل مدلاة
بسلاسل من ذهب
الصفحه ٣٦٢ : ) ، على ما هو أدب العبودية إذا سمع العبد ما فيه شائبة
النقص لربّه ولو توهّما فعليه التسبيح ، كما أنّ الأدب
الصفحه ٣٧٥ :
الاحكام ، للحافظ شهاب الدين أبي الفضل احمد بن علي بن محمد بن حجر الكنابي
العسقلاني القاهري (٧٧٣ ـ ٨٥٢ هجري
الصفحه ٣٨٤ : الجزري ابن الأثير ،
مؤسسة اسماعيليان ، قم ـ إيران.
١٧٠. نهج البلاغة
، الامام علي بن ابي طالب
الصفحه ٢٣ : إخوة وأخوات.
والرواية كما ترى
تصرّح بوقوع التناسل بينهم ثمّ التحريم ، وعليه عدّة روايات اخر ، ولا
الصفحه ٢٤ :
الحقيقيّين وإن لم
يكونا ملاكين حقيقة بمعنى المؤثّر أو المرجّح في أفعاله تعالى على ما مرّ ، بل
الصفحه ٢٥ :
وفي المجمع عن
الباقر ـ عليهالسلام ـ : «واتّقوا الأرحام أن تقطعوها» (١).
أقول : وبناؤه على قرا
الصفحه ٤١ : وَأَخَّرَ) (٣) ، أي بما قدّمه على موته وما أخّره عن موته ، وقال تعالى :
(إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ
الْمَوْتى
الصفحه ٤٣ : أَوْلادِكُمْ
لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ)
في العدول عن لفظ
الأبناء إلى الأولاد دلالة على أنّ حكم
الصفحه ٥٤ :
[إِنَّمَا
التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهالَةٍ ثُمَّ
يَتُوبُونَ