الصفحه ١٤٤ : الفريضة ركعتان كلّ صلاة إلّا المغرب فإنّها ثلاث ليس فيها تقصير ،
وتركها رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١١٦ : » (٥).
وفي العلل عن عليّ
بن الحسين عن أبيه ـ عليهماالسلام ـ قال : «قال رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ : لو
الصفحه ١٢٦ : ـ عليهالسلام ـ : نزلت في عيينة بن حصين الفزاري [وذلك أنّه] أجدبت بلادهم ، فجاء إلى رسول الله
الصفحه ٣٣٢ : والدم ولحم
الخنزير ، وحرّم رسول الله صلىاللهعليهوآله ـ الشراب من كلّ مسكر فما حرّمه رسول الله فقد
الصفحه ٦٨ : تطيقونه»
(١).
وفي تفسير
العيّاشي عن عليّ ـ عليهالسلام ـ قال : «سألت رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ عن
الصفحه ١٤٦ : .
وفي الكافي عن
الصادق ـ عليهالسلام ـ : «صلّى رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ بأصحابه في غزوة ذات
الصفحه ٢٢٠ : ذلك رسول الله [صلىاللهعليهوآله] للناس [فضيّعوه] ، ثم قال : (فَلَمْ تَجِدُوا ماءً
فَتَيَمَّمُوا
الصفحه ٣٠٤ : بذلك صدر رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ وتخوّف أن يرتدوا عن دينهم وأن يكذّبوه ، فضاق صدره
وراجع ربّه
الصفحه ٣١٥ :
الرَّسُولُ) ، فذكر الرسالة قطعا للعذر وختم بقوله : (إِنَّ اللهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ
الْكافِرِينَ
الصفحه ٢٠٢ : لي يا رسول الله أن أقول أبياتا ، قال : قل ببركة الله تعالى :
فقال حسّان بن
ثابت : يا معشر مشيخة
الصفحه ٣٢٠ : آمنوا بمكة
قبل الهجرة ، فأمرهم رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ أن يخرجوا إلى الحبشة ، وأمر جعفر بن أبي
الصفحه ١٢٠ : ويخذلهم عن رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ (٤) كما مرّ في سورة آل عمران عند قوله : (الشَّيْطانُ يُخَوِّفُ
الصفحه ١٥٥ : رسول الله ـ
صلىاللهعليهوآله ـ خاصّة قسم آخر من التفويض لا يشاركه غيره ، وهو تشريع
الحكم يدلّ عليه
الصفحه ٢٢ : قال : قال رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ : إنّ الله تبارك وتعالى قبض قبضة من طين فخلطها بيمينه
وكلتا
الصفحه ٢٣٢ :
محمّد؟ قال ـ صلىاللهعليهوآله ـ : إذا شهد أربعة رهط عدول أنه قد أدخله فيها كما يدخل
الميل في