الصفحه ١٣١ : التبيّن.
وفي تفسير القمّي
: نزلت لمّا رجع رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ من غزوة خيبر وبعث اسامة بن
الصفحه ١٥١ : وسيفا
ودرعا ، فشكى قتادة ذلك إلى رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ فقال : يا رسول الله ، إنّ قوما نقبوا
الصفحه ٣٢٣ : مِنْهُمْ إِنْ هذا إِلَّا سِحْرٌ مُبِينٌ) (١).
فلمّا سمعوا ذلك
من رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ بكوا
الصفحه ٧٦ : البعيد.
وفي تفسير
العيّاشي عن الباقر ـ عليهالسلام ـ في الآية ، قال : «إنّ رسول الله
الصفحه ٩٤ : غير عصمة ،
ومن المعلوم أنّ رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ لم ينصب واحدا منهم بهذا الوصف بإجماع
الصفحه ١٨٩ : الآية قال : إنّ رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ عقد عليهم لعلي بالخلافة في عشرة مواطن ، ثم أنزل الله
الصفحه ١٤٧ :
وفي تفسير القمّي
: نزلت لمّا خرج رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ إلى الحديبيّة يريد مكّة ، فلمّا
الصفحه ١٢٥ : هلال بن عويمر الأسلمي ، واثق عن قومه رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ وقال في موادعته : على أن لا تحيف
الصفحه ١٥٢ : رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ ثمّ يقول : قاله فلان (٢).
وفي الجوامع :
يروى أنّ أبا طعمة بن ابيرق
الصفحه ١٢١ : » (١).
وفي تفسير
العيّاشي عن الكاظم ـ عليهالسلام ـ : «الرحمة رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ ، والفضل عليّ
الصفحه ٢٩٨ : قوم من اليهود ، فيهم
عبد الله بن سلام ، إذ نزلت عليه هذه الآية ، فخرج رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٩٢ :
(٣) سرتها تكاد تمسّ الأرض وأغمي على رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ حتى وضع يده على ذؤابة شيبة بن وهب
الصفحه ٢٦٣ :
ترضوا به ، فبعثوا معه رجلا فجاء إلى رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ فقال : يا رسول الله! إنّ هؤلا
الصفحه ٥٧ : ، فأتت رسول الله
ـ صلىاللهعليهوآله ـ فقالت : يا رسول
الله! مات أبو قيس بن الأشلت (٣) فورث ابنه محصن
الصفحه ٢٥٣ :
الصادق ـ عليهالسلام ـ : «قدم على رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ قوم من بني ضبة مرضى ، فقال لهم رسول