الصفحه ٣٥ : وتحذيرات وتحديدات متنوعة متناسبة في صدد حقوق
الأيتام واليتيمات وأموالهم وحقوق الزوجات ومهورهن والعدل بينهن
الصفحه ٦٨ : . منها عزوا إلى زيد بن ثابت (عدم صحة زواج رجل
من أم زوجة عقد عليها ثم طلقها قبل أن يمسها لأنه صارت أم
الصفحه ٦٩ : قال إنه عمك فليلج عليك» (٦) وحديث عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه أنه أخبره «أن
عائشة زوج النبي كان
الصفحه ٧١ : ، بالإضافة إلى أربع زوجات شرعيات ، واعتبار ذلك غير مقيد بما
قيد به الزواج من عدد ومهر إلخ.
وقد يكون القول
الصفحه ٨٦ : تحصنت من السفاح والتخادن ويصبح من واجبها التعفف عن
ذلك والحذر من الارتكاس فيه وغدت زوجة شرعية لزوجها
الصفحه ٨٨ : التزوج بالإماء يعني التزوج بهن بعقد. وأن الزوج هو غير مالكهن.
إذ ليس على الملك قيد وشرط في استفراش ملك
الصفحه ١٠٣ : ءِ) إلخ وتمحيص مسألة
قوامة الرجل على النساء وحدودها وتأديب الزوجة ومداه
الخطاب في الآية
موجّه إلى
الصفحه ١١٥ : .
(٣) الصاحب بالجنب
: الذي بينه وبين الآخر رفقة وصحبة. وبعضهم قال إن الجملة تعني زوجة الرجل.
(٤) ابن السبيل
الصفحه ٢٤٥ : رواه الشيخان وأبو داود والترمذي عن أم عطية قالت «كنا ننهى أن نحدّ على ميت
فوق ثلاث إلّا على زوج أربعة
الصفحه ٣٣٣ : بالتزام الحدود
التي رسمها القرآن في هذا الموضوع والتي تهدف إلى الرفق بالمرأة ورعاية الحياة
الزوجية. والفصل
الصفحه ٣٧٩ :
بين مسلمين حرّين
غير محدودين فإن كان الزوجان أو أحدهما رقيقا أو ذميا أو محدودا في قذف فلا لعان
الصفحه ٤١٠ : والزوجية والأمومة ، أو المرأة التي لم يتيسر لها أن تشتغل بهذه
المشاغل هي التي يصح أن تمارس ذلك العمل
الصفحه ٤١٣ : أزواج ولا زوجات لهم من الرجال والنساء. وعلى تزويج
الصالحين للزواج من رقيقهم رجالا كانوا أم نساء. وفيها
الصفحه ٤٧٤ : الظهار الجاهلي وما يترتب عليه من تحريم
وطء الزوجة. وإن الكفارة قد شرعت
__________________
(١) النص
الصفحه ٤٧٥ : واستحلال وطء الزوجة بدونها. وإيجاب
مساعدة بيت المال لغير القادرين على الصوم على الكفارة المالية ولو بإطعام