الصفحه ١٦٠ : صلىاللهعليهوآله «ليس شيء أبعد من
قلوب الرجال من تفسير القرآن وفي ذلك تحيّر الخلائق أجمعون الّا ما شاء الله»
وانما
الصفحه ١٦٣ : برأي
ولا بادعاء في وما علمي الا من علم الله وتعليمه. والله لا يسألني أهل التوراة ولا
اهل الانجيل ولا
الصفحه ١٦٤ : علي عليهالسلام : ما بين اللوحين شيء الا وأنا أعلمه.
٤٦ ـ وفيه : ١ /
١٧ : عن سليمان بن الاعمش عن
الصفحه ١٩٠ :
قال : قال لي أبو
عبد الله عليهالسلام : من قرأ القرآن فهو غني ولا فقر بعده والا ما به غنى
الصفحه ١٩٢ : ولا نفيسة الا وكان له فيها أوفر
النصيب وأشرف المنازل.
١١ ـ مستدرك
الوسائل ص ٢٨٧ : الشيخ أبو الفتوح
الصفحه ٢٠٥ : عظامه يوم القيامة ، ولم يكن في النار أشد عذابا منه ، وليس نوع من أنواع
العذاب الا سيعذب به من شدة غضب
الصفحه ٢١٥ : الجنب والحائض مطلق لهما قراءة القرآن الا
العزائم الاربع ـ وهي سورر الم السجدة ، وحم السجدة ، والنجم اذا
الصفحه ٢٣٨ :
الاحمر ، قال : قلت لأبي عبد الله عليهالسلام : جعلت فداك انه أصابتني هموم وأشياء لم يبق شيء من الخير
الا
الصفحه ٢٣٩ :
بكل آية فيها حية
تكون قرينه الى النار الا ان يغفر له. «وفي عقاب الاعمال» باسناد تقدم في عيادة
الصفحه ٢٥٣ : الا ما خصصتني بأفضل ما خصك به رسول الله صلىاللهعليهوآله مما خصه به جبرئيل مما بعث اليه الرحمن. قال
الصفحه ٢٥٥ : الا أفاق.
٢٠ ـ نفحات الرحمن
١ / ٤٤ : روى ان زين العابدين عليهالسلام مر برجل وهو قاعد على باب رجل
الصفحه ٢٦٥ : محمد بن مروان ، قال : قال أبو عبد الله عليهالسلام : ألا اخبركم بما كان رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٦٧ :
الرحيم (مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ
إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ ما بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَما
الصفحه ٢٧٣ : في آخره سورة بالذهب
، فأريته اياه فلم يعب فيه شيئا الا كتابة القرآن بالذهب وقال : لا يعجبني أن يكتب
الصفحه ٢٩٠ : أفضى الى حاجته ببسم الله ثلاثا ، فان قدر أن
يقرأ أي آية حضرته من القرآن فعل والا كفته التسمية. فقال