الصفحه ٣٢٠ :
٤ ـ وفيه : وعن
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : ألا أدلكم على سورة شيعها سبعون ألف ملك حين
الصفحه ٣٢٤ : كتبها بماء زمزم لم يجامع ويقطع عنه الجماع أبدا ، وان جامع لم
يكن له لذة تامة ، ولا يكون الا منكسر القوة
الصفحه ٣٢٥ : له بعدد كل مؤمن ومؤمنة
عشر حسنات ، وخرج من قبره وهو ينادي (لا إِلهَ إِلَّا
اللهُ) ومن قرأها حين يصبح
الصفحه ٣٢٦ : ، وخرج من قبره وهو ينادي «لا اله الا الله» ،
ومن كتبها في رق غزال وجعلها في منزله لم يقرب من ذلك المنزل
الصفحه ٣٣٤ : الا ملائكة الله المقربون وانبياؤه المرسلون ، وهو مع النبيين واقف بين يدي
الله لا يحزن مع من يحزن ولا
الصفحه ٣٣٥ :
يشفع لصاحبها يوم
القيامة مثل ربيعة ومضر. ثم قال النبي صلىاللهعليهوآله : ألا وهي سورة (يس
الصفحه ٣٣٨ : ) فصرت تأمرنا بالصافات. فقال : يا بني لم تقرأ عند مكروب من موت قط الا عجل الله
راحته.
ورواه الشيخ في
الصفحه ٣٣٩ : عليهالسلام : من كتبها وجعلها في اناء زجاج واخرقه وجعلها في موضع قاض
او موضع شرطة لم يقم عليه ثلاثة أيام الا
الصفحه ٣٤١ : أثنى عليه بالجميل وشكره ، ولم يلقه أحد من الناس الا شكره وأحبه ، ولا
يزالون مقيمين على شكره والكلام
الصفحه ٣٤٣ : صديق ولا
مؤمن الا صلوا عليه واستغفروا له.
٧٨ ـ سورة حم السجدة وآثارها في النشأة الاولى
١ ـ تفسير
الصفحه ٣٥٤ : : من كتبها على جلد نمر وعلقها عليه قوى بها على كل شيطان (سلطان
خ ل) ولا يخاصم احدا الا قهره ، وكان له
الصفحه ٣٥٦ : كل (فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ) لا بشيء من آلائك رب اكذب ، فان قرأها ليلا ثم مات مات
شهيدا
الصفحه ٣٦١ : ء والريح والطير والشجر والجبال
الشمس القمر الملائكة الا صلوا عليه استغفر له ، ان مات في يومه او ليلته مات
الصفحه ٣٦٨ : : وعن
ابن عباس قال لرجل : ألا اتحفك بحديث تفرح به؟ قال : بلى ، قال : اقرأ تبارك الذي
بيده الملك وعلمها
الصفحه ٣٧٨ : صلىاللهعليهوآله انه قال : من قرأ هذه السورة وحفظها لم يكن حسابه يوم القيامة
الا بمقدار سورة مكتوبة حتى يدخل الجنة