الصفحه ٥٥٤ : المعمورة .. واني أنبأ بأن دين
محمد سيكون مقبولا لدى اوروبة الى درجة ما ..
وتتأكد ان المشاكل
لا تحل الا عن
الصفحه ٣ : الانسانية في ظل الاسلام الحنيف.
والا فان الحقيقة التي
استهدفت هذا التوجيه تقريرها هنا. والآثار الواقعية
الصفحه ١٧ : بِعَذابٍ أَلِيمٍ (٢٤) إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا
الصَّالِحاتِ لَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ (٢٥
الصفحه ١٨ : يطلق لشهواته
العنان ولا يفكر في نفسه وأهله الا ما يرغبون في هذه الحياة من لهو ولعب. وفسق
وفجور. وما
الصفحه ٢١ : فأوقدوا لهم نارا وألقوهم فيها : (وَما نَقَمُوا مِنْهُمْ إِلَّا أَنْ
يُؤْمِنُوا بِاللهِ الْعَزِيزِ
الصفحه ٢٢ : غير علي (ع) الا وفضحه الله تعالى وقد فصلناها فيما مضى فراجع. والقرآن مصون
ثابت في كل ما يتناوله من
الصفحه ٢٦ :
(سَيَذَّكَّرُ مَنْ
يَخْشى) وسينتفع بالذكرى (مَنْ يَخْشى) ولا يخشى الا من عرف الخطر المحدق
الصفحه ٣٠ : فِي الْبِلادِ) وليس وراء الطغيان الا الفساد الذي يدمر البلاد.
(فَصَبَّ عَلَيْهِمْ
رَبُّكَ سَوْطَ
الصفحه ٣٢ : ذرة
ولا يغادر مثقال ذرة الا أحصاها. من خير أو شر. فها هو ذا ربك ايها المؤمن يعذب
ويوثق من كان يعذب
الصفحه ٤٢ : . الى اكرام اليتيم.
واعطاء السائل. مع الرفق والكرامة. والا فالنبي ص وآله هو منتهى الرأفة والرحمة.
وهذه
الصفحه ٥٧ : . وَالْعَصْرِ (١) إِنَّ الْإِنْسانَ لَفِي خُسْرٍ (٢)
إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ
الصفحه ٦٣ : عوض
ترد عليه الامة يوم القيامة. وهذا النهر الذي اختص الله تعالى به الرسول وأهل
بيته. فلا يشرب منه الا
الصفحه ٦٦ : المقصود الذي لا يقضى أمر الا بأذنه (لَمْ يَلِدْ وَلَمْ
يُولَدْ) فحقيقة الله ثابته ابديه أزلية. لا تعتورها
الصفحه ٦٧ : .. وكل ما يأتي العبد ويريده لا يكون الا باذن الله وارادته.
* * *
ـ ١١٤ ـ سورة الناس آياتها ست
الصفحه ٦٨ : الا ثمرة
الايمان ، التي لا تقوم وحدها بغير أصلها الكبير. وهي تحقيق الحياة بعد الموت.
ومن هنا ينبعث