الصفحه ٢٧٠ : عليهالسلام فجرت به السنة » (٣).
٩٣٥ ـ وسألته عن الجياد لم سمّي جياداً؟
قال :
« لأن الخيل كانت وحشاً
الصفحه ٢٨٥ : عليهالسلام
، قال : سألته عن الطلاق وما حده؟ وكيف ينبغي للرجل أن يطلق؟ قال :
« السنة أن يطلق الطهر واحدة
الصفحه ٢٨٦ : زوجاً غيره ، وإن تركهاعلى أنه يريد مراجعتها ، ومضى
لذلك سنة فهو أحق برجعتها » (١).
١٠٠٢ ـ وسألته عن
الصفحه ٣٠٢ : يصيب الفضة
فيعرّفها سنة ثم يتصدق بها ، فيأتي صاحبها ، ما حال الذي تصدق بها ، ولمن الأجر ،
هل عليه ان
الصفحه ٣٠٣ : فيشرب منه السنة ، قال :
« لا بأس » (٣).
١٠٧٨ ـ وسألته عن رجل يصلي للقبلة لا
يوثق به ، اُتي بشراب
الصفحه ٣٣٤ : ، فكان خيراً له » (٦).
١١٨٩ ـ محمد بن الحسين ، عن محمد بن
سنان ، عن أبي جرير القمي
الصفحه ٣٤٠ : كرامته ، والسلام عليك
ورحمة الله وبركاته ».
وكتب يوم الخميس لسبع ليال خلون من شهر
ربيع الاخر سنة سبعين
الصفحه ٣٥٦ : يوسف. فأصابهم سنون ، فأتاه رجل فقال :
فوالله ما أتيتك حتى لا يخطر لنا فحل ولا يتردد منا رائح.
فقال
الصفحه ٣٦٢ : عليك.
فقال : « يابا خالد ، ليس عليّ منه بأس
، إذا كانت سنة كذا وكذا وشهر
الصفحه ٣٧٠ : كنا نشتري في كل سنة هذا
التمر ، فأردت أن اتي رجلاً من الأنصار فأشتري منه من الثمار.
فقال : « وقد
الصفحه ٣٧٨ : عن
السنة؟ ».
قال حماد : فظننت أنه يعني عن قول الناس
قال : قلت : عن الكتاب
الصفحه ٣٩١ : الله عليهالسلام : « إن السنّة لا تقاس » (٣).
١٢٨٤ ـ وقال في رمي الجمار : « ارمها من
بطن الوادي
الصفحه ٣٩٧ : هذا طلاقاً ».
فقلت له : فكيف طلاق السنّة؟
فقال : « يطلقها إذا طهرت من حيضها قبل
ان يغشاها
الصفحه ٤٠٨ : من بعده ، فدلني عليك ، وقد سألتك منذ سنين ـ
وليس لك ولد ـ عن الامامة فيمن تكون من بعدك ، فقلت : « في
الصفحه ٤١٢ : ، ثلاث وعشرين سنة ».
قال : « إن كان أبو عبدالله عليهالسلام قاله جاء كما قال ».
فقلت له : جعلت فداك