الصفحه ٤٠٢ : ، حكاه عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : أول علامات الفرج سنة خمس
وتسعين ومائة ، وفي سنة ست وتسعين ومائة
الصفحه ٤٠٤ : .
فقال : « إن أردت الخروج فاخرج ، فإنها
سنة مضطربة ، وليس للناس بد من معايشهم ، فلا تدع الطلب ».
فقلت
الصفحه ٤٧٢ : لسبعة ايام
٤٣٠
الباقر (ع)
السنّة ان يرش على القبر ماء
٥٦٨
علي
الصفحه ٤٠٣ :
فقلت : فهم الجلاء؟ قال : « وغيرهم ،
وفي سنة تسع وتسعين ومائة يكشف الله البلاء إن شاء الله ، وفي
الصفحه ٤١١ : أقل من رأس ماله ، عليه زكاة؟ قال : « لا » قلت : فإنه
مكث عنده عشر سنين ثم باعه ، كم يزكى سنة؟
قال
الصفحه ٤٥٠ : المؤمنين عليهالسلام أتى صعصعة بن
١٣٣٣
الرضا (ع)
إن الانسان اذا أدخل طعام سنة خف ظهره
الصفحه ٥١٥ :
قيمة عدل
١١٣٨
موسى بن جعفر (ع)
يعد السنين ثم يعد الشهور ثم يعد
الصفحه ٢٧٩ : رأسه ، وينفى سنة » (٣).
٩٧٦ ـ وسألته عن امرأة بلغها ان زوجها
توفي فاعتدت وتزوجت ، فبلغها بعد ان
الصفحه ٣٠١ : بما أنفق
عليها » (١).
١٠٧٠ ـ وسألته عن اللقطة يصيبها الرجل ،
قال :
« يعرّفها سنة ثم هي كسائر
الصفحه ٤٦ : بالناس تلك السنة إسماعيل
بن علي بن عبدالله بن عباس (١).
٤٣ ـ محمد بن عيسى قال : حدثنا بكر بن
محمد
الصفحه ٤٧ :
٤٦ ـ محمد بن عيسى قال : حدثنا إبراهيم بن عبد الحميد ، في سنة
ثمان وتسعين ومائة في مسجد الحرام
الصفحه ٥٠ : بحاره ٨٨ : ٤٢ | ٣.
(٣) المدراة : شيء
يعمل من حديد أو خشب على شكل سن من أسنان المشط وأطول منه ، يسرّح
الصفحه ٥٢ : أعطاه أبي سبعة دنانير قال :
تزوج بهذه ».
وحدثني بذلك سنة ثمان وتسعين ومائة (٢).
٦٨ ـ « ثم قال أبي
الصفحه ٦٣ : أبطأ عليّ الدين ، فمتى تجب عليّ فيه الزكاة إذا أنا أخذته؟
قال : « سنة واحدة »
قال : قلت : فالدواب
الصفحه ٦٦ : فذلك حظه.
ورجل أتاها والإمام يخطب ، فقام يصلي
فقد خالف السنة ، وهو يسأل الله فإن شاء أعطاه وإن شا