الصفحه ٧٥ :
والتشريع للاسرة
يشغل جانبا كبيرا من تشريعات الاسلام. وحيزا ملحوظا من آيات القرآن. والى جوار
الصفحه ٤٤١ : يَنْقَلِبُونَ).
(وَما آتاكُمُ
الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَما نَهاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا) فسلطان التشريع في الاسلام
الصفحه ١٧٨ : على الذكر كما يشتمل على غيره من التشريع
والتاريخ والآداب والأخلاق. ولكن الذكر والاتجاه الى الله تعالى
الصفحه ٣١٤ : لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ (٢٠))
البيان
: كانت القيادة ـ قبل
الاسلام ـ لبني اسرائيل. وكانوا هم أصحاب عقيدة السما
الصفحه ٦٤ : الوحدات الداخلة في الاسلام. فتجعل منها كتلة حقيقة
متماسكة متعاونة. لا بنصوص التشريع. ولا بأوامر الدولة
الصفحه ٣٢٥ :
يتضرعون بدين
آبائهم مكرا وخداعا.
فأما الذين سارعوا
في اتباع الاسلام وتصديق النبي ص وآله. فلم
الصفحه ٢٦٩ : وتشريعات (أَمْ لَهُمْ شُرَكاءُ
شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ ..)
وليس لأحد من خلق
الله أن يشرع غير ما
الصفحه ٨٤ : وتنفيذ ما أراد الله تنفيذه.
ولم تمر المسألة
سهلة. فقد فوجىء بها المجتمع الاسلامي كله ، كما انطلقت ألسنة
الصفحه ٢٣٥ : نفوس البشر. وهنالك من يجادل لانه ابتلى بسيطرة
رجال الدين ـ كما وقع في تاريخ الكنيسة في العصور الوسطى
الصفحه ٩٧ : للتجاوب والتناسق أفرادا وجماعات مع جميع الخلائق.
يهدي الى صراط
العزيز الحميد. بما فيه من نظم وتشريعات
الصفحه ١٨١ :
الناموس الآلهي في
الكون يتلقى تشريعات الله وتوجيهاته تلقيا خاصا. لينسق بين القانون. الذي يحكم
الصفحه ٣٥٧ : وهو لا يدري أو يتبع هواه.
(وَإِنْ طائِفَتانِ
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا) وهذه قاعدة تشريعية
الصفحه ١٨٢ : وَثَمُودُ وَقَوْمُ لُوطٍ وَأَصْحابُ
الْأَيْكَةِ) فهذه أمثلة ممن سبقوا قريشا في التاريخ : (أُولئِكَ
الصفحه ١٨٩ : الزمان ان هذا النبأ أنما جاء ليغير وجه الارض ويوجه سير التاريخ. ويحقق
قدر الله في مصير هذه الحياة. ويؤثر
الصفحه ٢٣٣ :
الا الله كيف تمت
هذه الخارقة ولا كيف صدر هذا الحادث الضخم في تاريخ الارض وتاريخ الحياة