الصفحه ٢٠٣ : بان توقظ قلوب العقلاء. الى رؤية يد الله تعالى وتتبع
اثارها في كل خطوة من خطوات الحياة. ولو لا الما
الصفحه ١٣٥ : ويتعامل معها ولا يخبط في طريقه والايمان بصر يرى
رؤية حقيقة صادقة غير مهزوزة ولا مخلخلا ويمضي بصاحبه في
الصفحه ١٥٤ :
يسير مندفعا في
ذات الطريق. والغرور يملي له ويخدعه عن رؤية المصير المطروق. وهذا الخط الطويل من
الصفحه ١٩٦ : كله
ان يقود قلب العاقل الى رؤية يد الخالق العظيم المبدع القدير. رؤيتها بآثارها
الحية الواضحة الشاخصة
الصفحه ٢٩١ : المشيئة
الكلية الثابتة. التي تتحقق معها النتيجة .. بمجرد تحقق السبب ـ والعشى كلال البصر
عن الرؤية ـ مثل
الصفحه ٤٥ : لذلك الامر العجيب. ولا يحتاج ادراك هذه الحقيقة اكثر من رؤية تلك الدورة
الدائبة التي لا تكل ولا
الصفحه ١٣٠ : قلوبنا كما كانت
تهز قلوبهم. وان تثير فينا من التدبر ورؤية يد الخالق العظيم المبدعة وهي تعمل في
هذا الكون
الصفحه ١٤٧ : يؤمنون. وهذا المصير الاخير للاكثرين. فان نفوسهم
محجوبة عن الهدى مشدودة عن رؤية دلائله او استشعارها
الصفحه ٢٢١ : الله من مشركى العرب بعبرة التاريخ قبلهم. ويوجههم الى السير في
الارض ورؤية مصارع الغابرين. الذين وقفوا
الصفحه ٢٨٣ : عاقل في كل
جيل بصورة من الصور. والذين تلقوا هذا القرآن أول مرة ربما ادركواها في رؤية هذه
الارض تحت
الصفحه ٢٨٥ : واختبروهم حتى تحقق لديهم انهم اناث. فالرؤية
حجة ودليل وأنى لهم قدرة على ادعاء هذه الحجة.
(وَقالُوا لَوْ شا
الصفحه ٣٣٠ : . ويدركها ارباب البصائر المفتوحة المطهرة النقية
من كل شكل واجرام يسببان حجب هذه الرؤية الصادقة. وقد ادت
الصفحه ٤٢٢ :
الْعَذابُ) ويبدو انه سور يمنع الرؤية. ولكنه لا يمنع الصوت. ولذا نرى
المنافقين يردون على المؤمنين : (أَلَمْ