الصفحه ٣٥٥ : تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَنْ تَحْبَطَ
أَعْمالُكُمْ وَأَنْتُمْ لا تَشْعُرُونَ
الصفحه ٣٦٤ : الشِّمالِ قَعِيدٌ (١٧)
ما يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ (١٨) وَجاءَتْ سَكْرَةُ
الصفحه ٣٦٧ : بِالْوَعِيدِ (٢٨) ما يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيَّ
وَما أَنَا بِظَلاَّمٍ لِلْعَبِيدِ (٢٩) يَوْمَ نَقُولُ
الصفحه ٣٧٠ : (٥) وَإِنَّ الدِّينَ لَواقِعٌ (٦) وَالسَّماءِ ذاتِ الْحُبُكِ (٧)
إِنَّكُمْ لَفِي قَوْلٍ مُخْتَلِفٍ
الصفحه ٣٧١ : .
(وَالسَّماءِ ذاتِ
الْحُبُكِ) ان الله سبحانه يقسم بالسماء المنسقة المحكمة التركيب على
انهم في قول مختلف مضطرب
الصفحه ٣٨٠ : هنا يظهر جليا معنى قوله :
(وَما خَلَقْتُ
الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ) فلذا نرى ان
الصفحه ٣٨٧ : . وغوى. وما ينطق في شأنه الا بالهوى.
فنزل قوله عزوجل : (وَالنَّجْمِ إِذا
هَوى) الخ) فصاحبكم راشد غير
الصفحه ٣٨٨ : في جاهليتهم يعظمونها
ويهلون منها للحج الى الكعبة والتعجب من الله واضح في قوله (أفرأيتم) وهو استغراب
الصفحه ٤٤١ : . فلذا
من الخطأ الظاهر أن يفرق بين ما ثبت عن القرآن وما ثبت عن رسول الله ص وآله. بعد
ذلك ومثله قوله تعالى
الصفحه ٤٤٨ : ءُ أَبَداً حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللهِ
وَحْدَهُ إِلاَّ قَوْلَ إِبْراهِيمَ لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ وَما
الصفحه ٤٥٠ : قوله له
: (وَما أَمْلِكُ لَكَ
مِنَ اللهِ مِنْ شَيْءٍ) وهذا هو التسليم المطلق لأمر الله وقضائه
الصفحه ٥٠٠ : كنت على يقين من مجيء هذا اليوم وكنت دائما احسب له
الحساب. واهيء له الاستعداد لأنني بلغني قول امام
الصفحه ٥٢١ : القولة الرهيبة. التي تملأ القلب بجدّية هذا
الامر. امر الرسالة والدعوة. والرسول ص وآله يؤمر باعلان هذه
الصفحه ٥٢٨ : هذا إِلاَّ سِحْرٌ يُؤْثَرُ (٢٤) إِنْ هذا إِلاَّ قَوْلُ الْبَشَرِ
(٢٥) سَأُصْلِيهِ سَقَرَ (٢٦) وَما
الصفحه ٥٣١ : قضى الامر وحق القول وانقطعت العلاقات وليس هناك من
يشفع او ينفع (كُلُّ نَفْسٍ بِما
كَسَبَتْ رَهِينَةٌ