الصفحه ٢٥٤ : ءٌ. وَالَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ فِي آذانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ
عَلَيْهِمْ عَمًى).
ويجد الانسان مصداق
هذا القول في كل
الصفحه ٢٥٧ : السور بما فيه الكفاية. وهي تذكر هنا في مطلع السورة
ويليها قوله تعالى : (كَذلِكَ يُوحِي
إِلَيْكَ وَإِلَى
الصفحه ٢٦٣ : وقوله الفصل
في أمر الدنيا والاخرة وأقام للناس المنهج الذي اختاره لهم في حياتهم الفردية
والجماعية. وفي
الصفحه ٢٦٤ : الارزاق. (إِنَّهُ بِكُلِّ
شَيْءٍ عَلِيمٌ) فهو الذي يحكم وحكمه العدل وقوله الصدق.
(شَرَعَ لَكُمْ مِنَ
الصفحه ٢٦٨ :
الحقيقة وتلك.
ولكن الصلة تبدو وثيقة. عند قوله تعالى (مَنْ كانَ يُرِيدُ
حَرْثَ الْآخِرَةِ
الصفحه ٢٨٠ : السورة
بالحرفين (حا. ميم) ثم يعطف عليهما قوله (وَالْكِتابِ
الْمُبِينِ) ويقسم الله سبحانه. بحاميم كما يقسم
الصفحه ٢٨٥ : .
فالملائكة عباد
لله مكرمون لا يسبقونه بالقول وهم بأمره يعملون ويأتمرون. وكل خلق الله عباد له.
وكلهم فقرا
الصفحه ٢٩٢ : لَيْتَ بَيْنِي
وَبَيْنَكَ بُعْدَ الْمَشْرِقَيْنِ) ويعقب القرآن المجيد. على حكاية قول القرين الهالك لمن
الصفحه ٢٩٥ : المؤمنون الذين دائما يتدبرون القول
فيتبعون احسنه. فلا ينطلى عليهم خدع اهل الضلال والباطل ومن هنا يعلن
الصفحه ٣٠١ : لا يُؤْمِنُونَ) وهو تعبير خاص ذو دلالة وايماء بمدى عمق هذا القول. ومدى
الاستماع له. والعناية به
الصفحه ٣٠٧ : صغيرة وكبيرة. تصميم هائل دقيق.
(إِنَّ يَوْمَ
الْفَصْلِ مِيقاتُهُمْ أَجْمَعِينَ) يجيء هذا القول طبيعيا
الصفحه ٣٢٢ : في انكار مقولتهم الاخرى (افتراء) فلا يسوقها في صيغة الخبر بل في صيغة
الاستفهام كأن هذا القول لا يمكن
الصفحه ٣٢٧ : أَساطِيرُ الْأَوَّلِينَ (١٧) أُولئِكَ
الَّذِينَ حَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ
الصفحه ٣٤٣ : الْقَوْلِ وَاللهُ يَعْلَمُ أَعْمالَكُمْ (٣٠))
البيان
: اليهود بالمدينة
هم اول من كرهوا ما نزل الله. لأنهم
الصفحه ٣٤٤ : واشخاصهم. حتى تعرف كل
واحد منهم. (وَلَتَعْرِفَنَّهُمْ
فِي لَحْنِ الْقَوْلِ) وانحراف منطقهم في خطابك