الصفحه ١٠٩ : قوله : (وَقالُوا ما هذا
إِلَّا إِفْكٌ مُفْتَرىً) الافك هو الكذب والافتراء. ولكنهم يزيدونه توكيدا
الصفحه ١١١ : والرزانة : ان هو الا
القول المحكم القوي المبين. (ان هو الا نذير لكم بين يديه عذاب شديد).
انها لمسة تصور
الصفحه ١٢٣ : والرفعة والمنعة والاستعلاء ويربط هذا المعنى بالقول الطيب. الذي يصعد الى
الله والعمل الصالح الذي يرفعه الله
الصفحه ١٢٤ : القول الطيب
والعمل الصالح هو وحده الذي يمحصه من الخبيث والرياء. وهو الذي يستلمه من القائل
والعامل دون
الصفحه ١٤٤ : الرَّحِيمِ
(٥) لِتُنْذِرَ قَوْماً ما أُنْذِرَ آباؤُهُمْ فَهُمْ غافِلُونَ (٦) لَقَدْ حَقَّ
الْقَوْلُ عَلى
الصفحه ١٤٧ : الله وفق ما علم الله من قلوبهم ومن امرهم. ما كان
وما سيكون (لَقَدْ حَقَّ
الْقَوْلُ عَلى أَكْثَرِهِمْ
الصفحه ١٦٠ : وَيَحِقَّ الْقَوْلُ عَلَى الْكافِرِينَ (٧٠))
البيان
: (الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلى أَفْواهِهِمْ
..) هكذا يخذل
الصفحه ١٦٧ :
قَوْماً طاغِينَ) متجاوزين للحق. ظالمين لا تقفون عند حدود الحق.
(فَحَقَّ عَلَيْنا
قَوْلُ رَبِّنا إِنَّا
الصفحه ٢٠٢ :
هؤلاء من صفاتهم
الخاصة التي نالوا بها هذا الوسام العلوي. انهم يستمعون القول ثم يمحّصون الحقائق
من
الصفحه ٢٢٢ : بَعْدِهِمْ وَمَا اللهُ
يُرِيدُ ظُلْماً لِلْعِبادِ (٣١))
البيان
: (وَقالَ فِرْعَوْنُ ...) يبدو من قوله
الصفحه ٢٢٣ : . (وَقالَ مُوسى إِنِّي عُذْتُ بِرَبِّي
وَرَبِّكُمْ) قالها بكل ثبات واطمئنان وايمان ويقين. قولة اعتمادها على
الصفحه ٢٢٤ : . (وَمَنْ يُضْلِلِ اللهُ فَما لَهُ مِنْ
هادٍ) ولعل فيها اشارة خفية الى قول فرعون. (وَما أَهْدِيكُمْ إِلَّا
الصفحه ٢٤٤ : اكثرهم فهم لا
يسمعون حتى وصل الى قوله (فان اعرضوا فقل انذرتكم صاعقة مثل صاعقة عاد وثمود.
فأمسك عتبة على
الصفحه ٢٤٦ : ءَ فَزَيَّنُوا لَهُمْ ما
بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَما خَلْفَهُمْ وَحَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ فِي أُمَمٍ قَدْ
خَلَتْ
الصفحه ٢٤٨ : ).
(إِنَّ الَّذِينَ
قالُوا رَبُّنَا اللهُ ثُمَّ اسْتَقامُوا) الاستقامة على قول (رَبُّنَا اللهُ) بحقها