الصفحه ٥٣٨ :
البيان
: قد روى الخاص
والعام ان الايات من هذه السورة وهي قوله تعالى : (إِنَّ الْأَبْرارَ
الصفحه ٤ : انْصُرْنِي عَلَى الْقَوْمِ
الْمُفْسِدِينَ (٣٠))
البيان
: ونقف امام قول
لوط (ع) : (إِنِّي مُهاجِرٌ إِلى
الصفحه ٢٩ : له. وليس له ثواب عند الله فيما أقرضه. وهو قوله : (فَلا يَرْبُوا عِنْدَ اللهِ) وأما الربا الحرام
الصفحه ٣٦ : هو كائن حيّ متصف بالحكمة. في قوله وتوجيهه. قاصدا لما يقول مريد
لما يهدف اليه. وانه لكذلك في ضميمه
الصفحه ٤٤ : القصد والتصميم ولا يدعي احد ان
خالقا غير الله شارك فيها ـ والقول ـ التافه ـ بانها وجدت تلقائيا او فلتة
الصفحه ٥١ : المعجز الذي لا يمارون في
اعجازه أمام التجربة الواقعة. وامام موازين القول التي يقر بها الجميع.
ان كل آية
الصفحه ٦٥ : أباها ولذا قال ص وآله :
(يا علي أنا وانت
أبوا هذه الامة) وأكد القول في غدير خم فقال ص وآله بعد أن أتم
الصفحه ٦٦ : (ع) قال والدليل على
أن رسول الله وأمير المؤمنين (ع) هما والدان قوله تعالى :(وَاعْبُدُوا اللهَ وَلا
الصفحه ٧٣ :
لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّساءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ
بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي
الصفحه ٨٠ : يخرج من لا يتصف بها. مثل قوله (إِنَّما يَفْتَرِي
الْكَذِبَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ).
والصبر : هو
الصفحه ٨٤ : وَاتَّقِ اللهَ ...) ويؤخر هذا الامر بالطلاق : (ولم يكن قد نزل بعد احلال
مطلقات الادعياء). حتى نزل قوله
الصفحه ٨٨ : ءِ حِجابٍ) هذا قول الخالق لهذا الانسان الذي هو أعلم بحقائق الانسان.
وهو أخير بما
الصفحه ٩٣ : وَالْمُؤْمِناتِ وَكانَ
اللهُ غَفُوراً رَحِيماً (٧٣))
البيان
: يوجه القرآن
المؤمنين ان يسددوا القول ومعرفة الهدف
الصفحه ١٠٤ :
قوله الحق
الصفحه ١٠٦ : الْقَوْلَ يَقُولُ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لَوْ
لا أَنْتُمْ لَكُنَّا مُؤْمِنِينَ (٣١