الصفحه ٥٠ : الكلام. وبين هذا القرآن
المجيد. وهو فارق يدركه كل خبير بالقول. وكل من يمارس التعبير باللفظ عن المعاني
الصفحه ٥٥ : )
وَلَوْ شِئْنا لَآتَيْنا كُلَّ نَفْسٍ هُداها وَلكِنْ حَقَّ الْقَوْلُ مِنِّي
لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ
الصفحه ٧٥ : القرابة. (فَلا تَخْضَعْنَ
بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ). ينهاهن حين يخاطبن الاغراب
الصفحه ١٠٧ :
الْقَوْلَ ..) ذلك كان قولهم في الدنيا : (لَنْ نُؤْمِنَ بِهذَا
الْقُرْآنِ وَلا بِالَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ
الصفحه ٢٨٦ :
فيزعمون أن الله
راض بعبادتهم. وهذا القول احتيال على الحقيقة. التي أتمها الله عليهم حيث نهاهم عن
الصفحه ٣٢٨ : يريدان له الحياة السعيدة المنحصرة برضا الله والجنة. (أُولئِكَ الَّذِينَ حَقَّ عَلَيْهِمُ
الْقَوْلُ
الصفحه ٣٣٢ : يتضمن السياق القرآني مثل هذا التناسق بين قول مباشر في السورة.
وقول مثله يجيىء في قصة. فيتم التطابق بين
الصفحه ٣٦٢ : يموتون ثم لا يرجعون فيا لها من قولة ما ابشعها
وما اسخفها فلو كان الامر كما يقولون لافتخر الاشرار على
الصفحه ٤١٦ : .
(إِنَّهُ لَقُرْآنٌ
كَرِيمٌ) وليس كما يدعون قول كاهن. ولا قول مجنون ولا مفتري.
(فِي كِتابٍ مَكْنُونٍ) مصون
الصفحه ٤٢٩ : (٢١) احدى وعشرون آية
(بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ. قَدْ سَمِعَ اللهُ قَوْلَ الَّتِي
الصفحه ٤٦٣ : وَاللهُ خَبِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ (١١))
البيان
: فهم يفعلون
الفعلة ويطلقون القولة. فاذا عرفوا انها بلغت
الصفحه ٤٩٣ : بعد ذلك
قوله (ع) :
الا ابلغا عني
على ذات بينها
لويا ـ وخصا من
لوى بني كعب
الصفحه ٥٠٣ : .
وأن اقرب القول فيه لأن تقولوا : انه ساحر جاء يفرق بين المرء وابيه. والاخ وأخيه.
والمرء وعشيرته
الصفحه ٥٠٤ : بين
كلام الوليد والنضر. تكاد تكون تامة. وقول عتبة قريب من هذا فما كان قولهم : ساحر
أو كاهن. الا اظهارا
الصفحه ٥١٩ : ابليس بالنار. وكيف يعذب من كان من النار في النار فهذا قول هراء لا اساس له
ولا بنيان. وابو حنيفة قياسه قد