الصفحه ٢٠١ : والنعيم الخالد. (أَلا ذلِكَ هُوَ الْخُسْرانُ الْمُبِينُ) ثم يبين لهم كيفية بعد العذاب فيقول في هيئة ظلل من
الصفحه ٢٠٤ : وَإِنَّهُمْ
مَيِّتُونَ (٣٠) ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ عِنْدَ رَبِّكُمْ
تَخْتَصِمُونَ (٣١))
البيان
الصفحه ٢٠٥ : الملائكة والانبياء. وذكر هذه الحقيقة هنا حلقة
من حلقات التوحيد الذي تقرره السورة كلها وتؤكده. ثم يلي ذلك
الصفحه ٢٠٩ : الشَّفاعَةُ جَمِيعاً لَهُ مُلْكُ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (٤٤) وَإِذا ذُكِرَ اللهُ
الصفحه ٢١٠ : وَحاقَ بِهِمْ ما كانُوا
بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ (٤٨) فَإِذا مَسَّ الْإِنْسانَ ضُرٌّ دَعانا ثُمَّ إِذا
الصفحه ٢١١ : ) وَأَنِيبُوا إِلى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ
مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذابُ ثُمَّ لا تُنْصَرُونَ (٥٤
الصفحه ٢١٩ : الموات. فاذا نحن أحياء. ثم أحييتنا الاخرى
بعد موتنا. فجئنا اليك. وانك لقادر على اخراجنا مما نحن فيه
الصفحه ٢٢٤ : الخالق القهار (وَمَا اللهُ يُرِيدُ
ظُلْماً لِلْعِبادِ) انما يأخذهم بذنوبهم واجرامهم. ثم يطرق على قلوبهم
الصفحه ٢٢٦ :
وأتقنه في أحسن تقويم. وتنطق له بدائع صنعته. يدعوهم ليغفر لهم ما سلف من جرائمهم
وفسادهم في الارض. ثم يقرر
الصفحه ٢٢٧ : فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذابِ) ثم يأتي عرض آخر من النقاش. (فَيَقُولُ
الضُّعَفاءُ لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا
الصفحه ٢٣٠ : الظواهر
والخلائق والمعاني. وعلى وجود الصلة بينها.
ان بناء هذا الكون
على القاعدة التي بناها الله عليها ثم
الصفحه ٢٣٥ : ـ ومن ثم فهو يريد
الخلاص. من هذه السيطرة فيشتط فيرد على الكنيسة آلهها الذي تستعبد بأسمه الناس ـ ومن
الصفحه ٢٣٩ :
وَبارَكَ فِيها وَقَدَّرَ فِيها أَقْواتَها فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَواءً
لِلسَّائِلِينَ (١٠) ثُمَّ اسْتَوى
الصفحه ٢٤٦ : الناقة. ثم
ردتهم وكفرهم بعد ذلك. وأيثارهم العمى على الهدى (فَأَخَذَتْهُمْ
صاعِقَةُ الْعَذابِ) والهون اشد
الصفحه ٢٤٩ : وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ) ثم يصورون لهم الجنة :
(لَكُمْ فِيها ما
تَشْتَهِي