الصفحه ٤٤٨ : نور العلم ، يعني النبوة المصباح
في زجاجة. قال علم رسول الله ، صدر الى قلب علي بن ابي طالب (ع) الزجاجة
الصفحه ٤٤٧ : نُورٌ عَلى نُورٍ يَهْدِي اللهُ لِنُورِهِ مَنْ
يَشاءُ وَيَضْرِبُ اللهُ الْأَمْثالَ لِلنَّاسِ وَاللهُ
الصفحه ٢٣٥ :
الضراء ، والشكر في السراء ، على نور من ادراك الحكمة في البلاء.
والايمان بالله
وحده آلها وربا. منهج
الصفحه ٤٦٧ : الحق من خلاله. ويجدوا الهدى على
نوره. فتاهوا وضلوا.
(وَكَذلِكَ جَعَلْنا
لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا مِنَ
الصفحه ١٥٦ : كلمة الله وسنته اقتضت ان من لا يأخذ بأسباب الهدى لا يهتدي. ومن لا
يفتح بصيرته على النور لا يراه. ومن
الصفحه ٤٦٥ : ء. والعقيدة الصالحة والعمل
الصحيح هو الذي يوصل المخلوق بخالقه حتى يفيض عليه من نور هدايته والايمان الصحيح
هو
الصفحه ٣١٨ : حتى
اصبحوا على مثل نور النهار من اليقين بعناية خالقهم لهم وكفالته وصيانته لهم أينما
كانوا فاطمأنت
الصفحه ٥٤٥ :
عليه من نور يهديهم في الظلمات والفلوات. (وَلكِنَّ
أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ) لا يعلمون أين يكون الامن
الصفحه ٣٩٩ : واثقا بها. لا
يتلجلج فيها. ولا ينتظر عليها جزاء الا على تفسخ القلب للنور. وطلبه الهدى. ومن ثم
يهبه الله
الصفحه ٤٥٠ : والظلام.
انه الكفر ظلمة
منقطة عن نور الله الفائض في أرجاء الكون. (وَمَنْ لَمْ يَجْعَلِ
اللهُ لَهُ نُوراً
الصفحه ٢٣٤ :
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ. الر كِتابٌ أَنْزَلْناهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ
مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ
الصفحه ٢٣٦ : في نور الايمان بالله. وفي ظل الاستقامة على هداه.
ومن ثم يصدون عن
سبيل الله ، يصدون أنفسهم ويصدون
الصفحه ٣٦٢ : المتفتحة فتحييها كما تحيى
الارض الميتة اذا اصابها المطر. انها لمسة الايمان للقلب الصالح للنور. متى اتصل
الصفحه ٩٧ : هُوَ سُبْحانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ (٣١)
يُرِيدُونَ أَنْ يُطْفِؤُا نُورَ اللهِ بِأَفْواهِهِمْ وَيَأْبَى
الصفحه ١٠٠ : يتبعون الا المخلوق :
(يُرِيدُونَ أَنْ
يُطْفِؤُا نُورَ اللهِ بِأَفْواهِهِمْ) فهم محاربون لنور الله سوا