الصفحه ١٩٢ :
التنسيق الفني في البدء والختام والتناسق بين المبدأ والختام وكمال النظرة والفكرة
، والاتجاه في هذا القرآن
الصفحه ١٩٨ : وَلَداً) ولا يقال هذا الا اذا وصل سن المرأة حد اليأس ، حتى يحصل
اليأس من الولد. فلا بد ان تكون قد مضت على
الصفحه ١٩٩ : يعيش معها
وقوته وفتوته تتكامل وأنوثتها هي كذلك تكمل وتنضج ، فلا بد كانت هناك اغراءات
عديدة متنوعة قبل
الصفحه ٢٠٢ : الرب لا بد ان يكون الها يملك أمر هذا الكون ويسيره. ولا ينبغي أن يكون
عاجزا عن كفاية من أطاعه وحمايته من
الصفحه ٢٠٥ : الْآخِرَةِ خَيْرٌ لِلَّذِينَ آمَنُوا
وَكانُوا يَتَّقُونَ (٥٧))
البيان
: لقد تحققت للملك
براءة يوسف بدون
الصفحه ٢١٢ : أَجْمَعِينَ (٩٣))
البيان
: عند ما يبلغ
الامر بالانسان الى حد اليأس لا بد له من أن يسترحم بانكسار. فقد انتهت
الصفحه ٢١٧ : والافتراء بدون حق وحينئذ تبين ان لا يصمد لحمل الدعوة الصادقة وتحمل لوازمها
من الشدائد والمتاعب الا اهل الحق
الصفحه ٢٢٥ : السوء وحده لانذارهم حيث لا يرد عذابه اذا استحقوه
بما فعلوا وصمموا على العصيان في أنفسهم بدون تغيير فلا
الصفحه ٢٣٣ : وحكمته البالغة. ولا معقب لحكمه. ولا بد له من
النفاذ.
(وَيَقُولُ الَّذِينَ
كَفَرُوا لَسْتَ مُرْسَلاً
الصفحه ٢٣٩ : ء يديه من وليه وناصره. المؤمن بان الله الذي يهدي السبيل لا بد ان ينصره
وان يعينه وما ذا يهمّه حتى ولو لم
الصفحه ٢٤٠ : وَعِيدِ).
ولا بد أن ندرك أن
تدخل القوة الكبرى للفصل بين الرسل والقوم انما يكون دائما بعد مفاصلة الرسل
الصفحه ٢٤١ : الله والحق ومعهم
الله العظيم في صفّ. ولا بد هنا أن يكون النصر في جانب القوة الالهية التي لا
تغلب
الصفحه ٢٤٧ : فيتطلع ويتأمل ويتدبر. لا بد ان يرتجف ويخشع ويسجد لله ويشكره. ويتطلع الى
ربه المنعم : حين يكون في الشدة
الصفحه ٢٥٠ :
بالانتقال الى الحياة الخالدة. اما في النعيم واما في الجحيم. بدون تخيير ولا تأخير. وعند
الموت أحس الظالمون
الصفحه ٢٥٨ : بالضرورة. والتعبير على هذا النحو يصور النهاية الشاملة التي لا تبقي أحدا.
فلا بد من الحرص واليقظة ، كي لا