الصفحه ١١٢ : القادرين ويتعاجزون بدون ادنى عذر لديهم يقبل او يصلح ان يكون مانعا لهم.
(رَضُوا بِأَنْ
يَكُونُوا مَعَ
الصفحه ١٣٦ : مكانكم). ولا بد ان يكونوا قد تسمروا
في أماكنهم فالامر نافذ لا يمكنهم التحرك عند امرهم بالوقوف
الصفحه ١٣٨ : التي تحيط بالاوائل والاواخر ، والظواهر والبواطن وتضع المنهج
العادل اللائق باصلاح الجميع بدون افراط او
الصفحه ١٣٩ :
الصانع لهم ولا بد
من الرجوع للقاعدة المسلمة في صحتها : (وهي أن كل مصنوع يرجع به الى صانعه الخبير
الصفحه ١٤٥ : المادية التي تقلل من شدة الكدح.
وبدون وجود تلك
القيمة العليا ، وسيادتها تصبح الارزاق والتيسيرات والانتاج
الصفحه ١٤٦ : أنفسكم وبدون اذن الله عزوجل الذي يملكه ويملككم.
فجعلتم منه حلالا
وحراما ، والتحريم والتحليل مختص
الصفحه ١٥٠ :
المسيح بتوصيل
الناس بأبي المسيح (بزعمهم) الى نهاية السلسلة التي متى بدأت الحلقة الاولى فيها
بفساد
الصفحه ١٦٠ : على التكذيب
لا بد لهم من النكال. (فَهَلْ يَنْتَظِرُونَ
إِلَّا مِثْلَ أَيَّامِ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ
الصفحه ١٦٦ : الآيتان
هما بدء تعريف الانسان بربه الحق الذي عليهم أن يدينوا له وحده ، فهو العالم
المحيط علمه بكل خلقه
الصفحه ١٧٠ : ذلك. (أَفَلا تَذَكَّرُونَ) فالقضية في وضعها هذا لا تحتاج الى اكثر من التذكير. فهي
بديهية لا تقتضي
الصفحه ١٧٤ : الْمُغْرَقِينَ (٤٣))
البيان
: وفي مدلول هذا
الفوران من الماء. بدء أمر الله لنفاد ما وعد وفارت الارض بالما
الصفحه ١٨٠ : من الدواب. ان اصحاب الدعوة الى الله تعالى لا بد ان يجدوا حقيقة
ربهم في نفوسهم على هذا النحو حتى
الصفحه ١٨٥ : ، فتستند الى أصل ثابت لا
يتأرجح مع المصالح والاهواء.
ان المعاملات
والاخلاق لا بد أن تستند الى أصل ثابت لا
الصفحه ١٨٦ : العالم فلا حاجة لنا بعد لان نقول
هذا حلال وهذا حرام فكل ما يقدر عليه الانسان فهو حلال بدون استثناء حتى
الصفحه ١٨٨ : الا
تبعا لفرعون في كفره وطغيانه على خالقه. وظلمه وعدوانه على عباده. كان لا بد ان
يتحد مسراهم مع مسراه