الصفحه ٤٢٧ : قرأوه اختلطت عليهم السماحة في المعاملة والولاء في المناصرة
،
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا
الصفحه ٤٢٦ : أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصارى أَوْلِياءَ بَعْضُهُمْ
أَوْلِياءُ بَعْضٍ
الصفحه ٣٥٢ : يقنطه من رحمة الله تعالى.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ
الصفحه ٢٢٧ : يلتفتوا من مخالفة افعالهم مع اقوالهم والله تعالى
يقول لمثل هؤلاء من اليهود والنصارى والمسلمين جميعا
الصفحه ٣٢٣ : ، والاستعمار بشتى أشكاله ، الا انه
كان من وراء اليهود وكيدهم.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
الصفحه ٢٦٣ :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا بِطانَةً مِنْ دُونِكُمْ لا يَأْلُونَكُمْ
خَبالاً
الصفحه ٤٧٢ : )
يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ وَمَنْ
قَتَلَهُ مِنْكُمْ
الصفحه ١٩٧ : عليه ليكون
البيان جامعا. فقال (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا) خاطب المؤمنين (أَنْفِقُوا) اي تصدقوا
الصفحه ٢٥٧ : النفس وهي لا تشعر به (وَكَيْفَ تَكْفُرُونَ
وَأَنْتُمْ تُتْلى عَلَيْكُمْ آياتُ اللهِ).
(يا أَيُّهَا
الصفحه ٣٩٠ : غَيْرَ
مُحِلِّي الصَّيْدِ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ إِنَّ اللهَ يَحْكُمُ ما يُرِيدُ (١)
يا
أَيُّهَا الَّذِينَ
الصفحه ٣٧٠ :
المؤمنين.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا آمِنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَالْكِتابِ الَّذِي نَزَّلَ عَلى
الصفحه ٣٦٩ : بملذاتها القذرة التي تشقي صاحبها بقدر ما ينال
منها.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ
الصفحه ٢٠٨ : وَيُعَلِّمُكُمُ اللهُ وَاللهُ بِكُلِّ شَيْءٍ
عَلِيمٌ (٢٨٢))
البيان
: (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا
الصفحه ٣٧٦ : .
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْكافِرِينَ أَوْلِياءَ مِنْ دُونِ
الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٤٣٧ :
ووال أناسا
قولهم وحديثهم
روى جدنا عن
جبرائيل عن الباري
(يا
أَيُّهَا الَّذِينَ