الصفحه ٣٣٢ : الجموع المعرفة تعريف جنس لا عهد ، والجموع المضافة نحو : العلماء وعلماء
بغداد.
ومنها اسم الجنس
كذلك أي
الصفحه ٥٧ : منافذ التفكير والتحقيق على آفاق
القرآن الواسعة .. بل وهي المفتاح الطبيعي لفتح ابواب الفكر والمعرفة
الصفحه ٦٠ : ، ولم يكن مبادرا الى البحث والسؤال ، لكان لزاما علينا ان نطرح عليه اسئلة
تثير هذا الاحساس بالمعرفة
الصفحه ٦٨ : الانبياء؟!
فالحاجة الى
الانبياء
واحد / تكميل
نواقص البشر لانه كان ولا يزال قاصرا فكريا ونفسيا عن معرفة
الصفحه ١٧ : نظراتنا وتوسيع
افكارنا ووعينا حسب هذا المنهج العلمي والاسلوب التأملي ، حتى يتمكن جيلنا من أن
يصنع نفسه
الصفحه ٢٧ :
٥ ـ ان الهدف
الاساسي من خلق الكون والعالم ووضعه على طريق التكامل والتطور ، انما هو نفس الهدف
من
الصفحه ١٠٠ : وجبرية التاريخ ، هذه
الجبريات الخارجية واما من الداخل فجبرية النفس والعقل والغريزة والوجدان.
ولكنه
الصفحه ١٠١ : بهدفية الحياة وقضية الانسان ، ويحقق هذا الدافع النفسي الى
تقدير الطاقات ومعرفة الرأسمال والحاجات الاساسية
الصفحه ١١٤ : أراد ان يعتبر. ويستعمل عقله وتفكيره في
استلهام دروس التاريخ ومعطياته النفسية والفكرية
(عِبْرَةٌ
الصفحه ٣١٣ :
أن الكلمة كانت ـ مما
ـ ، والظاهر ان مراد الامام كان مؤول الاية وان اللازم معرفة المراد مما تحبون
الصفحه ٣٠٣ : المدلولي الذي
يبعد صدورها عن المعصوم (ع) ، وعلى الا) ول التحريف عبارة عن عدم المعرفة بالمصداق
الاكمل للناطق
الصفحه ٥٤ : .
٢ ـ اثارة الفكر
والتدبر في العقل ، والدعوة الى التأمل والبحث العلمي ، لكي ينطلق في افاق المعرفة
والنور
الصفحه ٩ : )
اني احس بأن جيلنا
الجديد يشعر باحتياج شديد الى معرفة الاسلام لكل دقيق علمي ملائم مع منطق العصر
الصفحه ٤٧ : القرآن ـ ليس هو التلقي من أجل الاطلاع والتثقيف
وزيادة العلم والمعرفة ، بل يجب التلقي والتزود بالعلم
الصفحه ٥ : المنهاج الالهي في
الحياة والتخلي عن كل ما ابدعته يد الانسان في عالم المادة. واما الاخذ بثمار
المعرفة