الصفحه ٢٩٣ : القرآن
معنوي لا لفظي.
٣ ـ في الكافي باب
النوادر من كتاب العلم ، علي بن ابراهيم عن أبيه عن محمد بن يحيى
الصفحه ٢١٢ :
المألوفة العقلائية ، وهذا المقدار كاف في حجية ظواهر الكتاب من دون حاجة الى
التعبد بتلك الظواهر او غيرها
الصفحه ٢١٦ : تفصيلي منه في بعض محتملاته ام لا ، لان
التنجز الحدوثي كاف لحكم العقل بالاحتياط ولان معاملة الانحلال مع
الصفحه ٢٣٠ : ) ما رواه الكليني في الكافي عن
الصادق عليهالسلام قال : ان هذا القرآن فيه منار الهدى ومصابيح الدجى
الصفحه ٢٦٩ : الاجتماع والانضمام وصول تشكيل القرآن اعجاما واعرابا الى
الكيفية الفعلية المعتبرة عند كافة اهل الادب العربي
الصفحه ٢٩٦ :
وعليك ان تتأمل
بدقة كافية في اسناد الروايات ودلالاتها واحدة بعد اخرى حتى تعرف ضعف ما تخيله هذا
الصفحه ٣١٢ : الولاية ،
فراجع تفسير هذه الاية في البرهان ـ للسيد البحراني ـ ره ـ.
٣ ـ روضة الكافي (١) عدة من أصحابنا
الصفحه ٣٦٠ : كَافَّةً) الآية ، أخرجه ابن جرير عن عطاء ابن ميسرة ، قوله تعالى : (وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ) الى
الصفحه ٤٠ : بالوسائل الكافية لمواجهة احتمالات المرحلة
الراهنة ..
وقد اعترض اعداء
الرسالة على النبي ، لماذا لا ينزل
الصفحه ٤٧ : عشر اخرى حتى يتعلموا ما فيها من العمل
فيعلمهم القرآن والعمل جميعا» ـ كما عن الكافي في فضل القرآن
الصفحه ١٥٧ :
وينشرها. لانه لا يملك القوة الكافية والوسائل التغييرية ، عنده رشد ولكن لا
يستطيع ان يرشد وعنده فكرة صالحة
الصفحه ١٦٨ : ء .. فدمرهم تدميرا.
وكان غرور قوم
ثمود باجراءات امنهم وتحصيناتهم التي زعموا انها كافية لبناء حضارة مادية
الصفحه ٢١١ : جميع الاعصار والامصار وعند كافة
العقلاء من اي لغة كانوا ولم يردع الشارع عن هذه القاعدة في مورد القرآن
الصفحه ٢١٩ : :
الاولى : ما تمنع
عن ضرب بعض القرآن ببعض ، حيث ورد في الكافي وغيره بانه (١) ما ضرب رجل القرآن بعضه ببعض
الصفحه ٢٢٦ :
ومقيدا فوجد ان كل
عاقل شاهد صدق على وجود العام والخاص والمطلق والمقيد في كافة اللغات ، كما أن كل